انضم إلى قائمة شهداء الحصار على غزة صباح الثلاثاء طفل رضيع من مدينة رفح جنوب القطاع، بسبب عدم تمكن ذويه من نقله إلى العلاج داخل الأراضي المحتلة عام 1948.
ووفقا لبيان وزارة الصحة فإنه بوفاة الطفل محمد يرتفع عدد شهداء الحصار إلى 374 ضحية.
وكان الشهيد قد حصل على تحويلة للعلاج داخل الخط الأخضر حيث أعاقت قوات الاحتلال من خروجه وايضا
ووفقا لبيان وزارة الصحة فإنه بوفاة الطفل محمد يرتفع عدد شهداء الحصار إلى 374 ضحية.
وكان الشهيد قد حصل على تحويلة للعلاج داخل الخط الأخضر حيث أعاقت قوات الاحتلال من خروجه وايضا
منع من دخول معبر رفح للحصول عل فرصة للعلاج وإنقاذ حياته .
وناشدت وزارة الصحة الفلسطينية الأشقاء في جمهورية مصر العربية بضرورة فتح معبر رفح بشكل مستمر من أجل تسهيل إجراءات سفر المرضى الفلسطينيين المتواجدون الآن على أسرة المستشفيات في غرف العناية الفائقة خاصة الأطفال منهم وهم ينتظرون ببالغ الصبر السماح لهم بالسفر لتلقي العلاج في الخارج.
وأطلقت الصحة صرخة مدوية إلى آذان العالم الحر والشريف، نطالبه فيها بالوقوف إلى جانب أهالي القطاع ومرضاه المحاصرين، والخروج من حالة الصمت الرهيب، والضغط على الاحتلال الإسرائيلي من أجل إنهاء ممارساته الوحشية البشعة التي ترتكب ليل نهار وعلى مرأى ومسمع المجتمع الدولي.
وناشدت وزارة الصحة الفلسطينية الأشقاء في جمهورية مصر العربية بضرورة فتح معبر رفح بشكل مستمر من أجل تسهيل إجراءات سفر المرضى الفلسطينيين المتواجدون الآن على أسرة المستشفيات في غرف العناية الفائقة خاصة الأطفال منهم وهم ينتظرون ببالغ الصبر السماح لهم بالسفر لتلقي العلاج في الخارج.
وأطلقت الصحة صرخة مدوية إلى آذان العالم الحر والشريف، نطالبه فيها بالوقوف إلى جانب أهالي القطاع ومرضاه المحاصرين، والخروج من حالة الصمت الرهيب، والضغط على الاحتلال الإسرائيلي من أجل إنهاء ممارساته الوحشية البشعة التي ترتكب ليل نهار وعلى مرأى ومسمع المجتمع الدولي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق