النائبةة المناضله الزعبي تنوي المشاركة في أول رحلة بحرية لغزة
في تعقيبها على قرار لجنة الكنيست الصهيونية بسحب ثلاث ميزات نيابية منها، قالت النائبة حنين الزعبي، أن ما جرى هو محاكمة ميدانية موضحة أنها لن تتزحزح عن موقفها.
و أضافت انه في حال تنظيم رحلة بحرية دولية أخرى إلى قطاع غزة فإنها ستشارك فيها.
وقالت الزعبي في تصريح لها أن الأجواء التي تسود مداولات لجنة الكنيست تقوم في الواقع بتصفية ما تبقى من الديمقراطية.
وفي حديث صحفى، قالت النائبة الزعبي أنها لم تقرر بعد كيفية الرد فعلا على قرار لجنة الكنيست بحقها غير أنها لا تستبعد اللجوء إلى محكمة العدل العليا وتقديم التماس إليها.
وأضافت أنها غير نادمة على مشاركتها في قافلة اسطول الحرية البحري نحو غزة ، مضيفة ان جنود الاحتلال الذين أصيبوا في المواجهة على ظهر سفينة "مرمرة" يجب عليهم التظاهر أمام الدوائر الحكومية وإلقاء اللوم على بنيامين نتانياهو وإيهود باراك اللذين أرسلاهم للاستيلاء على السفينة.
ووصفت النائبة الزعبي قرار لجنة الكنيست بحقها بأنه قرار عنصري مناهض للديمقراطية يصبّ الزيت على نار التحريض والحضّ ضدها معتبرة أن النقاش في اللجنة كان سياسيا وهدفه الاضطهاد السياسي.
وأضافت أن الجلسة تحولت إلى جلسة كراهية وانتقام ومحاكمة ميدانية يقوم فيها أعضاء الكنيست بدور المتهمين والقضاة ومنفذي قرار الحكم.
وأكدت النائبة حنين بأنها على علم بعشرات الإنذارات التي تهدد حياتها وحملت أعضاء لجنة الكنيست الذين اتخذوا القرار بحقها المسؤولية عن احتمال تعرضها لأي مكروه أو سوء معتبرة أن أولئك النواب المحرضين ضدها يقومون فعلا بإهدار دمها ويحضّون في الواقع الجمهور على التعرض لها.
وقالت أيضا أن واجهة الكنيست شأنها شأن وجه النائب ميخائيل بن أري وهو شخص من الحركة الكهانية والأغلبية المناهضة للديمقراطية تحذو حذوه
و أضافت انه في حال تنظيم رحلة بحرية دولية أخرى إلى قطاع غزة فإنها ستشارك فيها.
وقالت الزعبي في تصريح لها أن الأجواء التي تسود مداولات لجنة الكنيست تقوم في الواقع بتصفية ما تبقى من الديمقراطية.
وفي حديث صحفى، قالت النائبة الزعبي أنها لم تقرر بعد كيفية الرد فعلا على قرار لجنة الكنيست بحقها غير أنها لا تستبعد اللجوء إلى محكمة العدل العليا وتقديم التماس إليها.
وأضافت أنها غير نادمة على مشاركتها في قافلة اسطول الحرية البحري نحو غزة ، مضيفة ان جنود الاحتلال الذين أصيبوا في المواجهة على ظهر سفينة "مرمرة" يجب عليهم التظاهر أمام الدوائر الحكومية وإلقاء اللوم على بنيامين نتانياهو وإيهود باراك اللذين أرسلاهم للاستيلاء على السفينة.
ووصفت النائبة الزعبي قرار لجنة الكنيست بحقها بأنه قرار عنصري مناهض للديمقراطية يصبّ الزيت على نار التحريض والحضّ ضدها معتبرة أن النقاش في اللجنة كان سياسيا وهدفه الاضطهاد السياسي.
وأضافت أن الجلسة تحولت إلى جلسة كراهية وانتقام ومحاكمة ميدانية يقوم فيها أعضاء الكنيست بدور المتهمين والقضاة ومنفذي قرار الحكم.
وأكدت النائبة حنين بأنها على علم بعشرات الإنذارات التي تهدد حياتها وحملت أعضاء لجنة الكنيست الذين اتخذوا القرار بحقها المسؤولية عن احتمال تعرضها لأي مكروه أو سوء معتبرة أن أولئك النواب المحرضين ضدها يقومون فعلا بإهدار دمها ويحضّون في الواقع الجمهور على التعرض لها.
وقالت أيضا أن واجهة الكنيست شأنها شأن وجه النائب ميخائيل بن أري وهو شخص من الحركة الكهانية والأغلبية المناهضة للديمقراطية تحذو حذوه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق