بدأت "الحركات العالميه لرفع الحصار عن غزة"، سلسلة اتصالات جديدة مع المسؤولين في الاتحاد الأوروبي من أجل إيجاد حل نهائي لأزمة انقطاع التيار الكهربائي في قطاع غزة المحاصر للسنة الرابعة على التوالي، لا سيما وأن أوروبا تتكفّل بتمويل وقود محطة الكهرباء.
وقالت الحركه العالميه في تصريح لها اليوم: "لقد بدأت الحملة سلسلة اتصالات جديدة مع أطراف أوروبية، لحث الاتحاد الأوروبي على توجيه تمويل وقود الكهرباء مباشرة إلى حساب محطة توليد الكهرباء بغزة، أو "تخصيص" التمويل المقدّم بصورة واضحة لتغطية وقود الكهرباء عبر السلطة الفلسطينية".
وكانت أكدت مراسلات، تلقتها "الحركات العالميه" من العديد من وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي أن الأموال تحول إلى السلطة الفلسطينية، وأن هذه الأخيرة تعهدت بشكل واضح أن تلتزم بتسديد ثمن الوقود الثقيل محطة توليد الكهرباء.
وأوضحت هذه المراسلات أن "الذي حصل هو أن السلطة تقدَّمت بطلب رسمي إلى الاتحاد الأوروبي في شهر تشرين ثاني (نوفمبر) الماضي؛ كي توجه تلك الأموال إلى حساب الخزينة الموحد للسلطة، على أن يترك الاتحاد الأوروبي للسلطة تحديد وجهة هذه الأموال حسب الأولويات".
وقالت الحركات العالميه "إذا كانت السلطة الفلسطينية تتحدث عن رغبتها بتمويل الأولويات؛ فإننا نعتقد أنه لا يوجد أولوية أكثر إلحاحاٌ من تغطية كاملة لفاتورة الكهرباء، مهما كانت نسبة التحصيل من سكان القطاع المحاصر"، مجدداً الدعوة إلى "وقف استخدام الكهرباء لتنفيذ أجندة سياسية خاصة".
ودعت الحركه العالميه السلطة الفلسطينية إلى "التوقف عن اتخاذ مبررات غير واقعية للتهرب من مسؤولياتها، وأن تقوم بتوجيه الأموال التي يستحقها قطاع غزة، والتي قدمها الاتحاد الأوروبي لتمويل وقود الكهرباء في القطاع المحاصر للسنة الرابعة على التوالي".
يشار إلى أن مناطق واسعة من غزة غرقت بالظلام ليل الجمعة، بعد توقف محطة كهرباء القطاع عن العمل تمامًا نتيجة نفاد الوقود، وشمل الانقطاع مناطق شمال ووسط القطاع، بما في ذلك مدينة غزة ذات الكثافة السكانية العالية.
وقالت الحركه العالميه في تصريح لها اليوم: "لقد بدأت الحملة سلسلة اتصالات جديدة مع أطراف أوروبية، لحث الاتحاد الأوروبي على توجيه تمويل وقود الكهرباء مباشرة إلى حساب محطة توليد الكهرباء بغزة، أو "تخصيص" التمويل المقدّم بصورة واضحة لتغطية وقود الكهرباء عبر السلطة الفلسطينية".
وكانت أكدت مراسلات، تلقتها "الحركات العالميه" من العديد من وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي أن الأموال تحول إلى السلطة الفلسطينية، وأن هذه الأخيرة تعهدت بشكل واضح أن تلتزم بتسديد ثمن الوقود الثقيل محطة توليد الكهرباء.
وأوضحت هذه المراسلات أن "الذي حصل هو أن السلطة تقدَّمت بطلب رسمي إلى الاتحاد الأوروبي في شهر تشرين ثاني (نوفمبر) الماضي؛ كي توجه تلك الأموال إلى حساب الخزينة الموحد للسلطة، على أن يترك الاتحاد الأوروبي للسلطة تحديد وجهة هذه الأموال حسب الأولويات".
وقالت الحركات العالميه "إذا كانت السلطة الفلسطينية تتحدث عن رغبتها بتمويل الأولويات؛ فإننا نعتقد أنه لا يوجد أولوية أكثر إلحاحاٌ من تغطية كاملة لفاتورة الكهرباء، مهما كانت نسبة التحصيل من سكان القطاع المحاصر"، مجدداً الدعوة إلى "وقف استخدام الكهرباء لتنفيذ أجندة سياسية خاصة".
ودعت الحركه العالميه السلطة الفلسطينية إلى "التوقف عن اتخاذ مبررات غير واقعية للتهرب من مسؤولياتها، وأن تقوم بتوجيه الأموال التي يستحقها قطاع غزة، والتي قدمها الاتحاد الأوروبي لتمويل وقود الكهرباء في القطاع المحاصر للسنة الرابعة على التوالي".
يشار إلى أن مناطق واسعة من غزة غرقت بالظلام ليل الجمعة، بعد توقف محطة كهرباء القطاع عن العمل تمامًا نتيجة نفاد الوقود، وشمل الانقطاع مناطق شمال ووسط القطاع، بما في ذلك مدينة غزة ذات الكثافة السكانية العالية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق