أعلنت المتحدثة باسم هيئة الهجرة في كيان الاحتلال أن المتضامنين وطاقم سفينة المساعدات إلى غزة ريتشل كوري نقلوا تحت الحراسة مساء أمس السبت إلى مطار بن غوريون بالقرب من "تل أبيب" استعدادا لترحيلهم اليوم الأحد.
وأضافت المتحدثة ان ترحيل الايرلنديين ومن بينهم حائزة جائزة نوبل للسلام في العام 1976 ميريد ماغواير تأخر بسبب "رفضهم العدول عن اللجوء إلى القضاء الإسرائيلي احتجاجا على هذا الإجراء".
وأوضحت "نحن نحاول إقناع الركاب وأفراد الطاقم بتوقيع الوثيقة. وإلا فإنهم يواجهون بموجب القانون احتمال ان ينتظروا 72 ساعة قبل ان ينظر قاض في أمرهم".
ونقل المتضامنون المؤيدون للفلسطينيين على متن سفينة ريتشل كوري وهم خمسة ايرلنديين وستة ماليزيين وأفراد الطاقم الثمانية في البدء إلى مركز تابع لهيئة الهجرة في حولون بالقرب من "تل أبيب".
واعترضت البحرية الإسرائيلية صباح يوم أمس سفينة ريتشل كوري الايرلندية بينما كانت في طريقها على قطاع غزة وعلى متنها مساعدات إنسانية.
وكانت السفينة في الأصل إحدى سفن أسطول "الحرية" الذي هاجمه الجيش الإسرائيلي الاثنين الماضي في المياه الدولية ما أوقع تسعة قتلى وأثار عاصفة انتقادات دولية ضد إسرائيل، وأثار غضب تركيا.
ورست السفينة التي كتبت عليها عبارة "غزة حرة" مساء السبت في ميناء أسدود جنوب كيان الاحتلال.
وأضافت المتحدثة ان ترحيل الايرلنديين ومن بينهم حائزة جائزة نوبل للسلام في العام 1976 ميريد ماغواير تأخر بسبب "رفضهم العدول عن اللجوء إلى القضاء الإسرائيلي احتجاجا على هذا الإجراء".
وأوضحت "نحن نحاول إقناع الركاب وأفراد الطاقم بتوقيع الوثيقة. وإلا فإنهم يواجهون بموجب القانون احتمال ان ينتظروا 72 ساعة قبل ان ينظر قاض في أمرهم".
ونقل المتضامنون المؤيدون للفلسطينيين على متن سفينة ريتشل كوري وهم خمسة ايرلنديين وستة ماليزيين وأفراد الطاقم الثمانية في البدء إلى مركز تابع لهيئة الهجرة في حولون بالقرب من "تل أبيب".
واعترضت البحرية الإسرائيلية صباح يوم أمس سفينة ريتشل كوري الايرلندية بينما كانت في طريقها على قطاع غزة وعلى متنها مساعدات إنسانية.
وكانت السفينة في الأصل إحدى سفن أسطول "الحرية" الذي هاجمه الجيش الإسرائيلي الاثنين الماضي في المياه الدولية ما أوقع تسعة قتلى وأثار عاصفة انتقادات دولية ضد إسرائيل، وأثار غضب تركيا.
ورست السفينة التي كتبت عليها عبارة "غزة حرة" مساء السبت في ميناء أسدود جنوب كيان الاحتلال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق