دان النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني أحمد بحر، اقتحام البحرية الصهيونية لسفينة كسر الحصار "راشيل كوري" التي تحمل متضامنين أجانب ومساعدات إنسانية لقطاع غزة.
و أكد بحر في بيان صحافي وصل " لمدونه صوت غاضب" أن تكرار دولة الاحتلال لجرائمها بحق سفن كسر الحصار في عمق المياه الدولية وانتهاكها لكل الاتفاقيات والقوانين الدولية يجب أن يدفع المجتمع الدولي لاتخاذ أقصى العقوبات ضدها بما يضمن امتثالها وخضوعها لكل المعاهدات والقوانين الدولية أسوة بغيرها من دول العالم.
وشدد بحر على أن ما جرى بحق السفينة "راشيل كوري" يعدّ جريمة جديدة بحق شعبنا الفلسطيني وكل الدول الحرة والمنظمات والمتضامنين الشرفاء الذين اصطفوا إلى جواره في وجه الهمجية والعنصرية الصهيونية.
و أشار بحر إلى أن حكومة الاحتلال تجترّ ذات الخطيئة التي اقترفتها بحق أسطول الحرية، وتصر على تحدي العالم أجمع الذي يدين جرائمها ويطالبها برفع الحصار عن قطاع غزة دون قيد أو شرط.
وأكد بحر أن العنجهية الصهيونية وإدارة الصهاينة ظهرهم للعالم ولكل القوانين الدولية والإنسانية يجب أن يواجه بموقف إقليمي ودولي حازم، مشددا على ضرورة إعادة صياغة الموقف العربي والإسلامي في اتجاه اتخاذ قرار فوري برفع الحصار عن غزة، وعدم الاختباء وراء الألفاظ والتهرب من تحمل المسئولية تجاه الشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية في ظل الظروف الحالكة التي يعيشها.
وحذر بحر كيان الاحتلال من مغبة الاستمرار في الهروب إلى الأمام، والإصرار على انتهاج الأساليب النازية واقتراف الجرائم الغاشمة، والتمادي في سياسات البطش والقوة والإرهاب، مؤكدا أن ما حدث لأسطول الحرية يشكل بداية النهاية للعربدة الصهيونية، ونقطة الانكسار للسياسة الصهيونية الغاشمة، وفاتحة الصعود للحق الفلسطيني والعربي والإسلامي على أرض فلسطين المباركة.
و أكد بحر في بيان صحافي وصل " لمدونه صوت غاضب" أن تكرار دولة الاحتلال لجرائمها بحق سفن كسر الحصار في عمق المياه الدولية وانتهاكها لكل الاتفاقيات والقوانين الدولية يجب أن يدفع المجتمع الدولي لاتخاذ أقصى العقوبات ضدها بما يضمن امتثالها وخضوعها لكل المعاهدات والقوانين الدولية أسوة بغيرها من دول العالم.
وشدد بحر على أن ما جرى بحق السفينة "راشيل كوري" يعدّ جريمة جديدة بحق شعبنا الفلسطيني وكل الدول الحرة والمنظمات والمتضامنين الشرفاء الذين اصطفوا إلى جواره في وجه الهمجية والعنصرية الصهيونية.
و أشار بحر إلى أن حكومة الاحتلال تجترّ ذات الخطيئة التي اقترفتها بحق أسطول الحرية، وتصر على تحدي العالم أجمع الذي يدين جرائمها ويطالبها برفع الحصار عن قطاع غزة دون قيد أو شرط.
وأكد بحر أن العنجهية الصهيونية وإدارة الصهاينة ظهرهم للعالم ولكل القوانين الدولية والإنسانية يجب أن يواجه بموقف إقليمي ودولي حازم، مشددا على ضرورة إعادة صياغة الموقف العربي والإسلامي في اتجاه اتخاذ قرار فوري برفع الحصار عن غزة، وعدم الاختباء وراء الألفاظ والتهرب من تحمل المسئولية تجاه الشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية في ظل الظروف الحالكة التي يعيشها.
وحذر بحر كيان الاحتلال من مغبة الاستمرار في الهروب إلى الأمام، والإصرار على انتهاج الأساليب النازية واقتراف الجرائم الغاشمة، والتمادي في سياسات البطش والقوة والإرهاب، مؤكدا أن ما حدث لأسطول الحرية يشكل بداية النهاية للعربدة الصهيونية، ونقطة الانكسار للسياسة الصهيونية الغاشمة، وفاتحة الصعود للحق الفلسطيني والعربي والإسلامي على أرض فلسطين المباركة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق