الدكتور احمد الطيبى للتهديد بالقتل
وصلت لمدونه صوت غاضب
تقرير اخبارى
تقرير اخبارى
من الدائرة الاعلامية في الحركة العربية للتغيير
حول رساله التهديد للدكتور احمد الطيبى
ورئيسها الدكتور احمد الطيبي
واليكم التقرير كما ورد
لمدونه صوت غاضب
منظمة صهيونية تهدد ألطيبي بلعنة الموت اليهودية " بولسة دي نورا "
وصلت النائب أحمد ألطيبي، رئيس كتلة القائمة الموحدة والعربية للتغيير،
لمدونه صوت غاضب
منظمة صهيونية تهدد ألطيبي بلعنة الموت اليهودية " بولسة دي نورا "
وصلت النائب أحمد ألطيبي، رئيس كتلة القائمة الموحدة والعربية للتغيير،
رسالة تهديد من منظمة صهيونية في نيو يورك تطلق على نفسها اسم " منظمة بولسة دي نورا " وهي لعنة موت يهودية تشمل طقوسا يهودية ودعوات وصلوات لقتل الشخص المذكور فيها. وتأتي هذه الرسالة يوماً بعد التسجيل الصوتي الذي تلقاه الطيبي في مجيبه الخليوي والذي شمل هو ايضاً تهديدات بالقتل .
ومضمون رسالة التهديد: انك ستجد نهايتك قريباً ، بقي لك 180 يوماً تعيشها فقط، موتك سيكون مفاجئاً، عنيفاً وبمعاناة شديدة، وذلك بسبب آرائك ضد اسرائيل وضد الصهيونية . آن الأوان ان تجهّز وصية وفاتك، وأصدقاؤك في المنظمات الإرهابية سيكونون مسرورين بتحضير عيادة لك في الأيام الأخيرة من حياتك. التوقيع : جوهان راسمونسين.
وفي أعقاب ذلك توجه الطيبي مرة اخرى الى ضابط الأمن في الكنيست الذي باشر في التحقيق بالأمر وقدم له التعليمات للحذر والتحرك من اجل الحفاظ على أمنه الشخصي.
وعقب الدكتور الطيبي على هذا التهديد الثاني في غضون يومين : التحريض لا يتوقف، في الشارع وفي الكنيست على حد سواء، وسبب هذه التهديدات هو تحريض اعضاء الكنيست من اليمين الذين يتحملون مسؤولية المسّ والاذى لي ولأي واحد من زملائي النواب العرب. ولكننا لا نخاف ولا نخشى وهذه التهديدات لن تغير ولن تزحزح مواقفنا ومبادئنا.
وتوالت الاتصالات الجماهيرية الداعمة للنائب الطيبي والمنددة بهذه التهديدات معبرة عن شديد استيائها مما يتعرض له من هجمة يمينية شرسة .
ومضمون رسالة التهديد: انك ستجد نهايتك قريباً ، بقي لك 180 يوماً تعيشها فقط، موتك سيكون مفاجئاً، عنيفاً وبمعاناة شديدة، وذلك بسبب آرائك ضد اسرائيل وضد الصهيونية . آن الأوان ان تجهّز وصية وفاتك، وأصدقاؤك في المنظمات الإرهابية سيكونون مسرورين بتحضير عيادة لك في الأيام الأخيرة من حياتك. التوقيع : جوهان راسمونسين.
وفي أعقاب ذلك توجه الطيبي مرة اخرى الى ضابط الأمن في الكنيست الذي باشر في التحقيق بالأمر وقدم له التعليمات للحذر والتحرك من اجل الحفاظ على أمنه الشخصي.
وعقب الدكتور الطيبي على هذا التهديد الثاني في غضون يومين : التحريض لا يتوقف، في الشارع وفي الكنيست على حد سواء، وسبب هذه التهديدات هو تحريض اعضاء الكنيست من اليمين الذين يتحملون مسؤولية المسّ والاذى لي ولأي واحد من زملائي النواب العرب. ولكننا لا نخاف ولا نخشى وهذه التهديدات لن تغير ولن تزحزح مواقفنا ومبادئنا.
وتوالت الاتصالات الجماهيرية الداعمة للنائب الطيبي والمنددة بهذه التهديدات معبرة عن شديد استيائها مما يتعرض له من هجمة يمينية شرسة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق