إسرائيل تعد سجناً جديداً للمتضامنين في أسطول الحرية
أكدت اللجنة الوطنية العليا لنصرة الأسرى اليوم، أن أعداد سجون الاحتلال ارتفعت إلى 26 سجن ومعتقل ومركز توقيف وتحقيق بعد أن أعلن الاحتلال عن الانتهاء من إنشاء معتقل من الخيام في ميناء اشدود إستعداداً لإمكانية اعتقال 800 مشارك في أسطول الحرية لرفع الحصار عن قطاع غزة .
وأوضحت اللجنة في تصريح صحفي، أن الاحتلال يتصرف بعنجهية واضحة وكأنه يتفرد بالقرار السياسي في العالم اجمع دون أن يجرأ احد من المجتمع الدولي على التدخل ومعارضته فئ تلك التصرفات والإجراءات الظالمة، حيث أعلن عن اعتراض أسطول الحرية الذي يحمل على متنه أكثر من 700 متضامن من مختلف الجنسيات بما فيهم شخصيات رسمية وبرلمانية دولية ، بل تمادى إلى أكثر من ذلك بان صرح أنه بصدد اعتقالهم جميعاً والزج بهم في سجن جديد من الخيام تم إنشاؤه لهذا الغرض ، ولم يعرب احد عن إدانته لهذه العربدة والقرصنة الإسرائيلية .
وأشارت اللجنة إلى أن هذا الاحتلال قائم على سياسة حرمان الإنسان من حريته، وان الاعتقال والتعذيب هما من أولويات سلوكياته، وانه يستخدم الاعتقال كسياسة ثابتة ونهج دائم ، ليس مع الشعب الفلسطيني فحسب بل مع كل من يخالف سياسته، حيث كان قد اعتقل مواطن سعودي ويرفض الإفراج عنه منذ 5 سنوات ، وكذلك اعتقل الناشط التركي "عزت شاهين" من الضفة الغربية وأطلق سراحه بعد أسبوعين ، كما يمارس سياسة الاعتقال بحق الأجانب الذين يتظاهرون ضد الجدار في نعلين بالضفة الغربية.
وناشدت اللجنة العليا العالم بالتدخل لحماية المتضامنين القادمين إلى غزة من تهديدات الاحتلال ،والتي قد ينفذها بالفعل ، حيث أن هذا السلوك العدائي ليس غريباً عليه.
وأوضحت اللجنة في تصريح صحفي، أن الاحتلال يتصرف بعنجهية واضحة وكأنه يتفرد بالقرار السياسي في العالم اجمع دون أن يجرأ احد من المجتمع الدولي على التدخل ومعارضته فئ تلك التصرفات والإجراءات الظالمة، حيث أعلن عن اعتراض أسطول الحرية الذي يحمل على متنه أكثر من 700 متضامن من مختلف الجنسيات بما فيهم شخصيات رسمية وبرلمانية دولية ، بل تمادى إلى أكثر من ذلك بان صرح أنه بصدد اعتقالهم جميعاً والزج بهم في سجن جديد من الخيام تم إنشاؤه لهذا الغرض ، ولم يعرب احد عن إدانته لهذه العربدة والقرصنة الإسرائيلية .
وأشارت اللجنة إلى أن هذا الاحتلال قائم على سياسة حرمان الإنسان من حريته، وان الاعتقال والتعذيب هما من أولويات سلوكياته، وانه يستخدم الاعتقال كسياسة ثابتة ونهج دائم ، ليس مع الشعب الفلسطيني فحسب بل مع كل من يخالف سياسته، حيث كان قد اعتقل مواطن سعودي ويرفض الإفراج عنه منذ 5 سنوات ، وكذلك اعتقل الناشط التركي "عزت شاهين" من الضفة الغربية وأطلق سراحه بعد أسبوعين ، كما يمارس سياسة الاعتقال بحق الأجانب الذين يتظاهرون ضد الجدار في نعلين بالضفة الغربية.
وناشدت اللجنة العليا العالم بالتدخل لحماية المتضامنين القادمين إلى غزة من تهديدات الاحتلال ،والتي قد ينفذها بالفعل ، حيث أن هذا السلوك العدائي ليس غريباً عليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق