تستعد الحركات العالميه لتسيير "أسطول الحرية" إلى القطاع من اليونان بمشاركة المئات من الشخصيات الاعتبارية والسياسية من مختلف أنحاء العالم.
ويتكون الأسطول من ثماني سفن على الأقل تحمل على متنها كمية كبيرة من الغذاء والدواء ومواد البناء خاصة الإسمنت، ستنطلق من إيرلندا واليونان والسويد وتركيا وغيرها بقيادة ائتلاف من عدة جهات.
وستشارك في "أسطول الحرية" 500 شخصية اعتبارية من 20 دولة بينها جنوب أفريقيا وإيرلندا واليونان وماليزيا والأردن.
تبليغ رسالة سياسية
وأوضحت احدىالمشاركات بالاسطوةل أن الحملة لا تهدف إلى تلبية احتياجات غزة المادية رغم الحمولة الكبيرة، بل إلى كسر الحصار وتبليغ رسالة سياسية للعالم.
وسيشارك وفد من فلسطينيي الداخل يشمل رئيس لجنة المتابعة العليا محمد زيدان، والنواب محمد بركة وجمال زحالقة وإبراهيم صرصور، والشيخ رائد صلاح.
وكان عدد كبير من الناشطين والصحفيين العرب داخل أراضي 48 قد طلبوا المشاركة في الحملة لكن الأماكن المحدودة حالت دون ذلك.
سفينة الكرامة
يشار إلى أن الحركة نظمت العام الماضي عدة رحلات بحرية بهدف كسر حصار غزة بمشاركة ناشطين حقوقيين وسياسيين وصحفيين من بقاع شتى من العالم.
وأقدمت إسرائيل العام الماضي على استهداف بعض السفن المشاركة في الحملة وما زالت تحتجز سفينتين من أسطولها في ميناء سدود.
وتجري جهات دولية اتصالات سياسية وقضائية لاستعادة السفينتين المحجوزتين في إسرائيل.
وكانت إسرائيل قد استهدفت سفينة "الكرامة" وألحقت بها أضرارا واحتجزت ركابها، كما حاولت ابتزاز دولة البحرين لأغراض التطبيع من خلال اضطرارها لإجراء اتصالات معها للإفراج عن بعض مواطنيها ممن كانوا على متن السفينة.
ويتكون الأسطول من ثماني سفن على الأقل تحمل على متنها كمية كبيرة من الغذاء والدواء ومواد البناء خاصة الإسمنت، ستنطلق من إيرلندا واليونان والسويد وتركيا وغيرها بقيادة ائتلاف من عدة جهات.
وستشارك في "أسطول الحرية" 500 شخصية اعتبارية من 20 دولة بينها جنوب أفريقيا وإيرلندا واليونان وماليزيا والأردن.
تبليغ رسالة سياسية
وأوضحت احدىالمشاركات بالاسطوةل أن الحملة لا تهدف إلى تلبية احتياجات غزة المادية رغم الحمولة الكبيرة، بل إلى كسر الحصار وتبليغ رسالة سياسية للعالم.
وسيشارك وفد من فلسطينيي الداخل يشمل رئيس لجنة المتابعة العليا محمد زيدان، والنواب محمد بركة وجمال زحالقة وإبراهيم صرصور، والشيخ رائد صلاح.
وكان عدد كبير من الناشطين والصحفيين العرب داخل أراضي 48 قد طلبوا المشاركة في الحملة لكن الأماكن المحدودة حالت دون ذلك.
سفينة الكرامة
يشار إلى أن الحركة نظمت العام الماضي عدة رحلات بحرية بهدف كسر حصار غزة بمشاركة ناشطين حقوقيين وسياسيين وصحفيين من بقاع شتى من العالم.
وأقدمت إسرائيل العام الماضي على استهداف بعض السفن المشاركة في الحملة وما زالت تحتجز سفينتين من أسطولها في ميناء سدود.
وتجري جهات دولية اتصالات سياسية وقضائية لاستعادة السفينتين المحجوزتين في إسرائيل.
وكانت إسرائيل قد استهدفت سفينة "الكرامة" وألحقت بها أضرارا واحتجزت ركابها، كما حاولت ابتزاز دولة البحرين لأغراض التطبيع من خلال اضطرارها لإجراء اتصالات معها للإفراج عن بعض مواطنيها ممن كانوا على متن السفينة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق