التحام "السفينة 8000" مع باقي سفن أسطول "الحرية" في نقطة الانطلاق
وصلت عصر اليوم السبت، سفينة تابعة للحركات العالميه لرفع الحصار عن غزة إلى نقطة الالتقاء مع سفن أسطول "الحرية"، المتوقع حالياً في المياه الإقليمية الدولية قبالة الشواطئ القبرصية.
وقالت الحركات العالميه، إن أسطول "الحرية" إن القارب 8000"، نسبة إلى عدد الأسرى في السجون الإسرائيلية، قد وصل إلى نقطة الالتقاء مع أسطول الحرية، وذلك تمهيداً للانطلاق إلى قطاع غزة بشكل جماعي".
وأوضحت الحركات العالميه، أن هناك جهوداً مازالت تبذل من أجل تمكين عدد أكبر من البرلمانيين الالتحاق بالأسطول، بعد أن تم منعهم من قبل السلطات القبرصية يوم أمس، مشيرة في الوقت ذاته إلى أنه سيتحدد اليوم السبت ما إذا كان موعد وصول أسطول "الحرية" إلى قطاع غزة سيكون صباح غد الأحد أو يوم الاثنين، ولذلك لعدة اعتبارات، منها الوصول إلى القطاع في النهار.
ويتكون أسطول "الحرية" من ست سفن هي: سفينة شحن بتمويل كويتي ترفع علم تركيا والكويت، وسفينة شحن بتمويل جزائري، وسفينة شحن بتمويل أوروبي من السويد واليونان، وسفينة شحن إيرلندية تابعة لحركة "غزة الحرة"، وسفينتان لنقل الركاب، تسمى إحداها "القارب 8000" نسبة لعدد الأسرى في سجون الاحتلال، بجانب سفينة الركاب التركية الأكبر.
واكتفى الأسطول بحمل 750 مشارك من أكثر من 40 دولة رغم أنه تلقى عشرات الطلبات للمشاركة، في حين سيكون ضمن المشاركين في الأسطول 44 شخصية رسمية وبرلمانية وسياسية أوروبية وعربية، من بينهم عشرة نواب جزائريين.
كما تحمل سفن الأسطول أكثر من 10 آلاف طن مساعدات طبية ومواد بناء وأخشاب، و100 منزل جاهز لمساعدة عشرات آلاف السكان الذين فقدوا منازلهم في الحرب الإسرائيلية على غزة مطلع عام 2009، كما يحمل معه 500 عربة كهربائية لاستخدام المعاقين حركياً، لا سيما وأن الحرب الأخيرة خلفت نحو 600 معاق بغزة.
وقالت الحركات العالميه، إن أسطول "الحرية" إن القارب 8000"، نسبة إلى عدد الأسرى في السجون الإسرائيلية، قد وصل إلى نقطة الالتقاء مع أسطول الحرية، وذلك تمهيداً للانطلاق إلى قطاع غزة بشكل جماعي".
وأوضحت الحركات العالميه، أن هناك جهوداً مازالت تبذل من أجل تمكين عدد أكبر من البرلمانيين الالتحاق بالأسطول، بعد أن تم منعهم من قبل السلطات القبرصية يوم أمس، مشيرة في الوقت ذاته إلى أنه سيتحدد اليوم السبت ما إذا كان موعد وصول أسطول "الحرية" إلى قطاع غزة سيكون صباح غد الأحد أو يوم الاثنين، ولذلك لعدة اعتبارات، منها الوصول إلى القطاع في النهار.
ويتكون أسطول "الحرية" من ست سفن هي: سفينة شحن بتمويل كويتي ترفع علم تركيا والكويت، وسفينة شحن بتمويل جزائري، وسفينة شحن بتمويل أوروبي من السويد واليونان، وسفينة شحن إيرلندية تابعة لحركة "غزة الحرة"، وسفينتان لنقل الركاب، تسمى إحداها "القارب 8000" نسبة لعدد الأسرى في سجون الاحتلال، بجانب سفينة الركاب التركية الأكبر.
واكتفى الأسطول بحمل 750 مشارك من أكثر من 40 دولة رغم أنه تلقى عشرات الطلبات للمشاركة، في حين سيكون ضمن المشاركين في الأسطول 44 شخصية رسمية وبرلمانية وسياسية أوروبية وعربية، من بينهم عشرة نواب جزائريين.
كما تحمل سفن الأسطول أكثر من 10 آلاف طن مساعدات طبية ومواد بناء وأخشاب، و100 منزل جاهز لمساعدة عشرات آلاف السكان الذين فقدوا منازلهم في الحرب الإسرائيلية على غزة مطلع عام 2009، كما يحمل معه 500 عربة كهربائية لاستخدام المعاقين حركياً، لا سيما وأن الحرب الأخيرة خلفت نحو 600 معاق بغزة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق