دعت "الحركات العالميه لرفع الحصار عن غزة"، أنصار القضية الفلسطينية في شتى أنحاء العالم إلى الخروج في مسيرات بحرية في القوارب واليخوت وسيراً على الأقدام على الشواطئ، ورفع لافتات التضامن مع أسطول "الحرية" المتجه إلى قطاع غزة.
وتأتي دعوة الحركات العالميه في ظل تصاعد التهديدات الإسرائيلية باعتراض سفن أسطول "الحرية" والاستيلاء عليها، والمحمّلة بأكثر من عشرة آلاف طن من المساعدات الإنسانية، إضافة إلى التهديد باعتقال أكثر من سبعمائة وخمسين متضامناً على متن سفن الأسطول.
وقال احد المنظمين لائتلاف أسطول "الحرية": إننا ندعو أحرار العالم والمساندين للقضايا الإنسانية العادلة، أن يتحرّكوا للتضامن بصورة فاعلة مع الأسطول والتنديد بالتهديدات الإسرائيلية، لا سيما وأن المتضامنين على متنه ينتمون إلى أكثر من أربعين دولة، وبينهم نواب وشخصيات سياسية وحقوقية بارزة".
وأضاف الذي انضم إلى أسطول الحرية في ساعة مبكرة من فجر اليوم إلى جانب عدد من البرلمانيين الأوروبيين والشخصيات السويدية بعد أن عطّلت السلطات القبرصية انضمامهم إلى الأسطول: "إنه في الوقت الذي نؤكد فيه على أن التهديدات الإسرائيلية لن تؤثر على خط سير أسطول الحرية وهدفه المُعلن في إيصال المساعدات إلى المحتاجين لها في قطاع غزة وكسر الحصار الجائر المفروض للسنة الرابعة؛ نطالب المجتمع الدولي بمنع أي جريمة يُعلن عنها القراصنة الإسرائيليون صراحة ضد سفن أوروبية تضم شخصيات برلمانية ومواطنين أوروبيين".
ويتكون أسطول "الحرية" من ست سفن هي: سفينة شحن بتمويل كويتي ترفع علم تركيا والكويت، وسفينة شحن بتمويل جزائري، وسفينة شحن بتمويل أوروبي من السويد واليونان، وسفينة شحن ايرلندية (ستلحق بالأسطول)، وثلاث سفن لنقل الركاب، تسمى إحداها "القارب 8000" نسبة لعدد الأسرى في سجون الاحتلال،
واكتفى الأسطول بحمل 750 مشارك من أكثر من 40 دولة رغم أنه تلقى عشرات الطلبات للمشاركة، في حين سيكون ضمن المشاركين في الأسطول 44 شخصية رسمية وبرلمانية وسياسية أوروبية وعربية، من بينهم عشرة نواب جزائريين.
كما تحمل سفن الأسطول أكثر من 10 آلاف طن مساعدات طبية ومواد بناء وأخشاب، و100 منزل جاهز لمساعدة عشرات آلاف السكان الذين فقدوا منازلهم في الحرب الإسرائيلية على غزة مطلع عام 2009، كما يحمل معه 500 عربة كهربائية لاستخدام المعاقين حركياً، لا سيما وأن الحرب الأخيرة خلفت نحو 600 معاق بغزة
وتأتي دعوة الحركات العالميه في ظل تصاعد التهديدات الإسرائيلية باعتراض سفن أسطول "الحرية" والاستيلاء عليها، والمحمّلة بأكثر من عشرة آلاف طن من المساعدات الإنسانية، إضافة إلى التهديد باعتقال أكثر من سبعمائة وخمسين متضامناً على متن سفن الأسطول.
وقال احد المنظمين لائتلاف أسطول "الحرية": إننا ندعو أحرار العالم والمساندين للقضايا الإنسانية العادلة، أن يتحرّكوا للتضامن بصورة فاعلة مع الأسطول والتنديد بالتهديدات الإسرائيلية، لا سيما وأن المتضامنين على متنه ينتمون إلى أكثر من أربعين دولة، وبينهم نواب وشخصيات سياسية وحقوقية بارزة".
وأضاف الذي انضم إلى أسطول الحرية في ساعة مبكرة من فجر اليوم إلى جانب عدد من البرلمانيين الأوروبيين والشخصيات السويدية بعد أن عطّلت السلطات القبرصية انضمامهم إلى الأسطول: "إنه في الوقت الذي نؤكد فيه على أن التهديدات الإسرائيلية لن تؤثر على خط سير أسطول الحرية وهدفه المُعلن في إيصال المساعدات إلى المحتاجين لها في قطاع غزة وكسر الحصار الجائر المفروض للسنة الرابعة؛ نطالب المجتمع الدولي بمنع أي جريمة يُعلن عنها القراصنة الإسرائيليون صراحة ضد سفن أوروبية تضم شخصيات برلمانية ومواطنين أوروبيين".
ويتكون أسطول "الحرية" من ست سفن هي: سفينة شحن بتمويل كويتي ترفع علم تركيا والكويت، وسفينة شحن بتمويل جزائري، وسفينة شحن بتمويل أوروبي من السويد واليونان، وسفينة شحن ايرلندية (ستلحق بالأسطول)، وثلاث سفن لنقل الركاب، تسمى إحداها "القارب 8000" نسبة لعدد الأسرى في سجون الاحتلال،
واكتفى الأسطول بحمل 750 مشارك من أكثر من 40 دولة رغم أنه تلقى عشرات الطلبات للمشاركة، في حين سيكون ضمن المشاركين في الأسطول 44 شخصية رسمية وبرلمانية وسياسية أوروبية وعربية، من بينهم عشرة نواب جزائريين.
كما تحمل سفن الأسطول أكثر من 10 آلاف طن مساعدات طبية ومواد بناء وأخشاب، و100 منزل جاهز لمساعدة عشرات آلاف السكان الذين فقدوا منازلهم في الحرب الإسرائيلية على غزة مطلع عام 2009، كما يحمل معه 500 عربة كهربائية لاستخدام المعاقين حركياً، لا سيما وأن الحرب الأخيرة خلفت نحو 600 معاق بغزة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق