وصفت الحركات العالميه لرفع الحصار عن غزة التصريحات الإعلامية الإسرائيلية الأخيرة حول عدم وجود نقص في المواد الغذائية وغيرها في قطاع غزة بأنها "جزء من سلسلة تصريحات هزلية تمارسها آلة الاحتلال الدعائية".
ورأى احد المنظمين، أن الاحتلال يتعامل بحالة غير مسبوقة من الارتباك مع نشاط إنساني بالدرجة الأولى، مشيراً إلى أن تصريحات الاحتلال تخالف التقارير اليومية الصادرة عن المؤسسات الدولية العاملة في القطاع وشهادات عشرات وفود استقصاء الحقائق التي تطلع بشكل مستمر على معاناة الغزيين.
ولفت إلى أن الوفد الأوربي الأخير أصدر تقرير حقائق وضع أمام كل دول الاتحاد الأوربي، وكان مليئا بالحقائق التي تدحض حتى أدنى تعامل إنساني من قبل قوات الاحتلال.
وكانت المنظمة الإسرائيلية "جيشا" العاملة في مجال حقوق الإنسان كشفت مؤخرا قائمة المواد الغذائية والتموينية التي تمنع "إسرائيل" دخولها إلى قطاع غزة، تحت ذريعة "دوافع أمنية" في إطار الحصار المفروض على قطاع غزة.
وكشفت المنظمة قائمة المواد التي تمنع إسرائيل دخولها إلى قطاع غزة، تحت ذريعة "دوافع أمنية"!!، في إطار الحصار المفروض على قطاع غزة، ويبرز من القائمة بعض المواد مثل الشوكولاتة والمربى والفواكه المعلبة، والفواكه المجففة، والبسكويت والسكاكر والشيبس، والكمون والكزبرة، ولكن يسمح بدخول القرفة، والخل والجوز، واللحوم الطازجة، ويقتصر دخولها في فترات الأعياد،وأقمشة الملابس، وجميع مواد البناء ومعدات وأدوات البناء، وشباك وحبالا لصيد، وشبكات الري الزراعي وقطع غيار للتراكتورات، ومعدات وأدوات لمزارع الدواجن، والأحصنة والحمير والمواشي، لتختتم القائمة بالصيصان (فراخ الدجاج).
وزعم رئيس مكتب التنسيق والارتباط في معبر بيت حانون على الحدود بين قطاع غزة وأراضي48 المحتلة موشي لوي أن القطاع ليس بحاجة معونات إنسانية ولا تبرعات من قبل شعوب العالم، لان الحصار المفروض ليس على المواد التموينية والغذاء". وادعى لوي أن الاحتلال يسمح بإدخال المواد التجارية والتموينية والغذاء بشكل متواصل إلى قطاع غزة، وانه يمنع دخول المواد التي قد تدخل في صناعة الأسلحة والقنابل والصواريخ فحسب. وكان الاحتلال فرض حصارا جويا وبحريا وبريا على قطاع غزة منذ أزيد من ثلاثة سنوات، وفي أعقاب سيطرة حكومة حركة المقاومة الإسلامية "حماس"عليه، واستشهد أكثر من 350 فلسطيني جراء الحصار حتى الآن
ورأى احد المنظمين، أن الاحتلال يتعامل بحالة غير مسبوقة من الارتباك مع نشاط إنساني بالدرجة الأولى، مشيراً إلى أن تصريحات الاحتلال تخالف التقارير اليومية الصادرة عن المؤسسات الدولية العاملة في القطاع وشهادات عشرات وفود استقصاء الحقائق التي تطلع بشكل مستمر على معاناة الغزيين.
ولفت إلى أن الوفد الأوربي الأخير أصدر تقرير حقائق وضع أمام كل دول الاتحاد الأوربي، وكان مليئا بالحقائق التي تدحض حتى أدنى تعامل إنساني من قبل قوات الاحتلال.
وكانت المنظمة الإسرائيلية "جيشا" العاملة في مجال حقوق الإنسان كشفت مؤخرا قائمة المواد الغذائية والتموينية التي تمنع "إسرائيل" دخولها إلى قطاع غزة، تحت ذريعة "دوافع أمنية" في إطار الحصار المفروض على قطاع غزة.
وكشفت المنظمة قائمة المواد التي تمنع إسرائيل دخولها إلى قطاع غزة، تحت ذريعة "دوافع أمنية"!!، في إطار الحصار المفروض على قطاع غزة، ويبرز من القائمة بعض المواد مثل الشوكولاتة والمربى والفواكه المعلبة، والفواكه المجففة، والبسكويت والسكاكر والشيبس، والكمون والكزبرة، ولكن يسمح بدخول القرفة، والخل والجوز، واللحوم الطازجة، ويقتصر دخولها في فترات الأعياد،وأقمشة الملابس، وجميع مواد البناء ومعدات وأدوات البناء، وشباك وحبالا لصيد، وشبكات الري الزراعي وقطع غيار للتراكتورات، ومعدات وأدوات لمزارع الدواجن، والأحصنة والحمير والمواشي، لتختتم القائمة بالصيصان (فراخ الدجاج).
وزعم رئيس مكتب التنسيق والارتباط في معبر بيت حانون على الحدود بين قطاع غزة وأراضي48 المحتلة موشي لوي أن القطاع ليس بحاجة معونات إنسانية ولا تبرعات من قبل شعوب العالم، لان الحصار المفروض ليس على المواد التموينية والغذاء". وادعى لوي أن الاحتلال يسمح بإدخال المواد التجارية والتموينية والغذاء بشكل متواصل إلى قطاع غزة، وانه يمنع دخول المواد التي قد تدخل في صناعة الأسلحة والقنابل والصواريخ فحسب. وكان الاحتلال فرض حصارا جويا وبحريا وبريا على قطاع غزة منذ أزيد من ثلاثة سنوات، وفي أعقاب سيطرة حكومة حركة المقاومة الإسلامية "حماس"عليه، واستشهد أكثر من 350 فلسطيني جراء الحصار حتى الآن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق