كلمه اخى العزيز الغالى الاستاذ ضياء البحراوى نجل استاذى ومعلمى وقائدى استاذى المناضل الاستاذ اسامه البحراوى
فى حفل التابين للزعيم الوطنى الخالد الاستاذ اسامه البحراوى يوم الخميس 25/2/2010
يا أبناء الوفد ... يا أبناء البحراوى
لقد كان رحيل البحراوى صدمه لكل محبيه , فقد كان مثال للعطاء
والأخلاص و التفانى في خدمه الوطن
لقد كان صادقا مع الله عادلا بين الناس مجاهدا مناضلا من اجل فقراء هذا الوطن
عزائي انه الآن مع الشهداء و الصديقين
لقد رحل البحراوى خاتما حياته و هو يقول بقوه لا اله إلا الله
أنا لست خائفا
نعم لم يكن خائفا كما عودنا دائما لأنه كان يقول الحق في وجه الظلم
والطغيان
و في لحظاته الأخيرة لم يكن خائفا من ملك الموت الذي كان يقف أمامه ليقبض روحه لأنه كان يتق الله عز و جل
فمن كان منكم يريد هذه الخاتمة فليتق الله و ينصر الحق و يثور ضد الظلم أو يجعل من الدنيا سجنا لأنفاسه ليشعر بمزيد من الوجع و الألم
يا أبناء البحراوى
تعلموا فن التسامح و لا تجعلوا من قلوبكم مستودعا للكره و الحقد والحسد والظلام
و مهما كان الألم مريرا و القادم مجهولا أفتحوا عيونكم للأحلام و قلوبكم للحب و العطاء و عقولكم للطموح
لقد كان رحيل البحراوى صدمه لكل محبيه , فقد كان مثال للعطاء
والأخلاص و التفانى في خدمه الوطن
لقد كان صادقا مع الله عادلا بين الناس مجاهدا مناضلا من اجل فقراء هذا الوطن
عزائي انه الآن مع الشهداء و الصديقين
لقد رحل البحراوى خاتما حياته و هو يقول بقوه لا اله إلا الله
أنا لست خائفا
نعم لم يكن خائفا كما عودنا دائما لأنه كان يقول الحق في وجه الظلم
والطغيان
و في لحظاته الأخيرة لم يكن خائفا من ملك الموت الذي كان يقف أمامه ليقبض روحه لأنه كان يتق الله عز و جل
فمن كان منكم يريد هذه الخاتمة فليتق الله و ينصر الحق و يثور ضد الظلم أو يجعل من الدنيا سجنا لأنفاسه ليشعر بمزيد من الوجع و الألم
يا أبناء البحراوى
تعلموا فن التسامح و لا تجعلوا من قلوبكم مستودعا للكره و الحقد والحسد والظلام
و مهما كان الألم مريرا و القادم مجهولا أفتحوا عيونكم للأحلام و قلوبكم للحب و العطاء و عقولكم للطموح
---
بهذه الكلمات نقول لكم ان استاذى المناضل اسامه البحراوى قائدا وزعيما وطنيا
لايجود الزمن بمثله وافتقدته الامه المصريه والعربيه
ونعاهدكم باسم الشرفاء فقط من داخل حزب الوفد
بأن ابناء استاذى المناضل اسامه البحراوى الزعيم الوطنى الخالد
سوف يستكملوا المسيره النضاليه لأستاذى المناضل اسامه البحراوى
بأى ثمن كان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق