وصلت لمدونه صوت غاضب
تقرير اخبارى
من الدائرة الاعلامية في الحركة العربية للتغيير
ورئيسها الدكتور احمد الطيبي
من الدائرة الاعلامية في الحركة العربية للتغيير
ورئيسها الدكتور احمد الطيبي
العضو العربى بالكنسيت الاسرئيلى
مفادها
النائب الطيبي : قرار اسرائيل بالنسبة للحرم الابراهيمي وقبة راحيل يهدف لإلغاء الرواية الفلسطينية
انتقد النائب أحمد الطيبي، رئيس كتلة القائمة الموحدة والعربية للتغيير، بشدة قرار إسرائيل شمل الحرم الابراهيمي في مدينة الخليل وقبر راحيل في مدينة بيت لحم ضمن قائمة المواقع التي ترشحها هي لليونسكو للإعلان عنها كمواقع تراث عالمي. وقال الطيبي إن ما قامت به حكومة إسرائيل هو عمل استفزازي للعالم العربي والاسلامي من ناحية المضمون والجوهر والتوقيت، حيث ان نتنياهو يسعى لإبراز جبروته وقوته من جهة, ويدّعي الرغبة في إستئناف المفاوضات من جهة أخرى.
واضاف الطيبي : ان الأماكن المذكورة هي أماكن حساسة ذات رموز دينية هامة, وبالتالي توجد هنا محاولة لإملاء رواية مغايرة وفقاً للرغبة الاسرائيلية. انه احتلال ثقافي تراثي اضافة الى كونه احتلالاً على ارض الواقع حيث انها أماكن تقع على أراض ٍ محتلة.
وتطرق الطيبي الى تعامل اسرائيل مع الاماكن الدينية بالقول : ان اسرائيل معروفة تاريخياً انها لا تحافظ على الاماكن الدينية الاسلامية والمسيحية المقدسة. يوجد ألف من المساجد والكنائس منذ عام 1948 تعرضت للهدم والتدمير، تم تحويلها الى دكاكين، مطاعم ومقاهي ونوادي ليلية، وحتى الى حظائر للحيوانات !! ومن الامثلة على ذلك المسجد في بئر السبع، وآخر في قيساريا. ان ذلك يمس بمشاعر المسلمين والمسيحيين، وهو سياسة ممنهجة وليس بالصدفة، وهو محاولة لفرض الرواية الصهيونية أمام الرواية الفلسطينية لإلغائها.
ووصف الطيبي هذا القرار بأنه يعكس اتجاهاً سياسياً لدى حكومة اسرائيل، وهو قرار يجر الى المواجهات ويزيد من حدة الصراع، ونتنياهو يقوم بذلك من منطلق القوة لأنه هو الطرف المحتل، ومع الأسف، أنهى الطيبي، انه حتى محكمة العدل العليا لم تسعف ولم تدافع عن الأماكن المقدسة في قراراتها.
النائب الطيبي : قرار اسرائيل بالنسبة للحرم الابراهيمي وقبة راحيل يهدف لإلغاء الرواية الفلسطينية
انتقد النائب أحمد الطيبي، رئيس كتلة القائمة الموحدة والعربية للتغيير، بشدة قرار إسرائيل شمل الحرم الابراهيمي في مدينة الخليل وقبر راحيل في مدينة بيت لحم ضمن قائمة المواقع التي ترشحها هي لليونسكو للإعلان عنها كمواقع تراث عالمي. وقال الطيبي إن ما قامت به حكومة إسرائيل هو عمل استفزازي للعالم العربي والاسلامي من ناحية المضمون والجوهر والتوقيت، حيث ان نتنياهو يسعى لإبراز جبروته وقوته من جهة, ويدّعي الرغبة في إستئناف المفاوضات من جهة أخرى.
واضاف الطيبي : ان الأماكن المذكورة هي أماكن حساسة ذات رموز دينية هامة, وبالتالي توجد هنا محاولة لإملاء رواية مغايرة وفقاً للرغبة الاسرائيلية. انه احتلال ثقافي تراثي اضافة الى كونه احتلالاً على ارض الواقع حيث انها أماكن تقع على أراض ٍ محتلة.
وتطرق الطيبي الى تعامل اسرائيل مع الاماكن الدينية بالقول : ان اسرائيل معروفة تاريخياً انها لا تحافظ على الاماكن الدينية الاسلامية والمسيحية المقدسة. يوجد ألف من المساجد والكنائس منذ عام 1948 تعرضت للهدم والتدمير، تم تحويلها الى دكاكين، مطاعم ومقاهي ونوادي ليلية، وحتى الى حظائر للحيوانات !! ومن الامثلة على ذلك المسجد في بئر السبع، وآخر في قيساريا. ان ذلك يمس بمشاعر المسلمين والمسيحيين، وهو سياسة ممنهجة وليس بالصدفة، وهو محاولة لفرض الرواية الصهيونية أمام الرواية الفلسطينية لإلغائها.
ووصف الطيبي هذا القرار بأنه يعكس اتجاهاً سياسياً لدى حكومة اسرائيل، وهو قرار يجر الى المواجهات ويزيد من حدة الصراع، ونتنياهو يقوم بذلك من منطلق القوة لأنه هو الطرف المحتل، ومع الأسف، أنهى الطيبي، انه حتى محكمة العدل العليا لم تسعف ولم تدافع عن الأماكن المقدسة في قراراتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق