وصلت لمدونه صوت غاضب
نص المؤتمر الصحفى لوزير الزراعه بغزه
من المستشار الاعلامى لوزير الزراعه بغزه
واليكم التقرير
كما ورد
لمدونه صوت غاضب
مؤتمر صحفي لوزير السياحة والآثار حول.. يوم الأثنين22-2-2010"الإعلان الصهيوني بضم الحرم الإبراهيمي بالخليل ومسجد بلال بن رباح إلى المواقع الأثرية المزيفة"- إن إعلان حكومة الكيان الصهيوني ضم الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل، ومسجد بلال بن رباح في مدينة بيت لحم الى قائمة المواقع الأثرية والتي ستضم أيضاً أماكن أخرى كثيرة من بينها قبر يوسف في نابلس (زيف يجب التصدي له بالقوة وعدم تمرير المخطط الإسرائيلي بشتى السبل والوسائل).- إن الإعلان الصهيوني الخطير يأتي قبل أيام من الذكرى الـ 16 لمجزرة الحرم الإبراهيمي، والتي تصادف في الـ25 من الشهر الجاري، وراح ضحيتها 29مصلياً ساجدين"، وهذا يثبت دموية قادة "إسرائيل" الذين يعشقون سفك دم الفلسطينيين وسرقة تاريخهم وحضارتهم بعد تهجيرهم.- كما يأتي هذا القرار الصهيوني الخطير في الوقت الذي تعطل فيه سلطات الاحتلال الصهيوني أعمال لجنة اعمار الخليل في ترميم الحرم الإبراهيمي الشريف وتضع العراقيل أمام صيانته والحفاظ عليه بحجج واهية لايقبلها قانون ولا عقل ولامنطق.- ويتواصل الاستهداف الصهيوني الحاقد لمدينة القدس بما تمثله من أبعاد حضارية للأمة دونما اعتبار لأي مواثيق دولية وتسارع في تهويد وتزوير المدينة على كافة الصعد من جهة الأرض والديموغرافيا والبناء والتاريخ، مستخدمة كل الوسائل الممنوعة والمحرمة دولياً لتحقيق أهدافها، كما سخرت القوانين لأسرلة وتهويد المدينة وتفريغها من أصحابها الشرعيين والحقيقيين.- وليس خافياً ما أعلنه مؤخراً علماء آثار إسرائيليين أنهم لم يعثروا على أي آثار يهودية في مدينة القدس المحتلة، من خلال عمليات الحفر المنتشرة في جنبات المدينة لإثبات يهوديتها، برغم السنوات التي قضتها السلطات الإسرائيلية في الحفر، بحثًا عن أي دليل يُشير إلى أي شيء يهودي في المدينة المسلمة، حيث أن الهدف من هذه الحفريات، هو طرد الفلسطينيين من المدينة المقدسة.- غير أننا نحن أصحاب الأرض نكتشف من حين لآخر تاريخ وحضارة أبائنا وأجدادنا ومن سبقونا في الإيمان، وليس ببعيد ما تم اكتشافه من مدينة أثرية كاملة في تل رفح في الجنوب على الحدود بين قطاع غزة ومصر، وما احتوت هذه الموقع الأثري على آلاف القطع النقدية المصنوعة من الفضة والقطع الفخارية وأسوار وعقود.** إن هذا الإعلان الصهيوني يستوجب هبة شعبية وعربية وإسلامية دفاعاً عن المقدسات وعن الحرم الإبراهيمي الشريف في مدينة خليل الرحمن، ونحذر أن "الغضب الفلسطيني ملتهب ولن يهدأ طالما مقدساتنا تستباح".** ندعو جماهير شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية وأراضي الـ48 ومن استطاع الذهاب من غزة والقدوم من الخارج إلى الرباط في الحرم الإبراهيمي كما الرباط في الرباط في المسجد الأقصى.**نطالب جماهير أمتنا العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى الخروج بمسيرات جماهيرية لدفع حكوماتها إلى التدخل والضغط بقوة لوقف الإحتلال عن غطرسته واستباحته للمقدسات الإسلامية وكذلك المسيحية .** نطالب منظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة الدول العربية بتحمل مسؤولياتها اتجاه المقدسات الإسلامية والمسيحية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، و التحرك العاجل لحماية الحرم الإبراهيمي الشريف ومنع تدنيس حرمته و تغير معالمه.** نستغل مناسبة عقد القمة العربية في طرابلس الشهر القادم لأن يضع العرب قضية المقدسات وتهويدها على سلم أولوياتهم في مواجهة غطرسة الاحتلال.
نص المؤتمر الصحفى لوزير الزراعه بغزه
من المستشار الاعلامى لوزير الزراعه بغزه
واليكم التقرير
كما ورد
لمدونه صوت غاضب
مؤتمر صحفي لوزير السياحة والآثار حول.. يوم الأثنين22-2-2010"الإعلان الصهيوني بضم الحرم الإبراهيمي بالخليل ومسجد بلال بن رباح إلى المواقع الأثرية المزيفة"- إن إعلان حكومة الكيان الصهيوني ضم الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل، ومسجد بلال بن رباح في مدينة بيت لحم الى قائمة المواقع الأثرية والتي ستضم أيضاً أماكن أخرى كثيرة من بينها قبر يوسف في نابلس (زيف يجب التصدي له بالقوة وعدم تمرير المخطط الإسرائيلي بشتى السبل والوسائل).- إن الإعلان الصهيوني الخطير يأتي قبل أيام من الذكرى الـ 16 لمجزرة الحرم الإبراهيمي، والتي تصادف في الـ25 من الشهر الجاري، وراح ضحيتها 29مصلياً ساجدين"، وهذا يثبت دموية قادة "إسرائيل" الذين يعشقون سفك دم الفلسطينيين وسرقة تاريخهم وحضارتهم بعد تهجيرهم.- كما يأتي هذا القرار الصهيوني الخطير في الوقت الذي تعطل فيه سلطات الاحتلال الصهيوني أعمال لجنة اعمار الخليل في ترميم الحرم الإبراهيمي الشريف وتضع العراقيل أمام صيانته والحفاظ عليه بحجج واهية لايقبلها قانون ولا عقل ولامنطق.- ويتواصل الاستهداف الصهيوني الحاقد لمدينة القدس بما تمثله من أبعاد حضارية للأمة دونما اعتبار لأي مواثيق دولية وتسارع في تهويد وتزوير المدينة على كافة الصعد من جهة الأرض والديموغرافيا والبناء والتاريخ، مستخدمة كل الوسائل الممنوعة والمحرمة دولياً لتحقيق أهدافها، كما سخرت القوانين لأسرلة وتهويد المدينة وتفريغها من أصحابها الشرعيين والحقيقيين.- وليس خافياً ما أعلنه مؤخراً علماء آثار إسرائيليين أنهم لم يعثروا على أي آثار يهودية في مدينة القدس المحتلة، من خلال عمليات الحفر المنتشرة في جنبات المدينة لإثبات يهوديتها، برغم السنوات التي قضتها السلطات الإسرائيلية في الحفر، بحثًا عن أي دليل يُشير إلى أي شيء يهودي في المدينة المسلمة، حيث أن الهدف من هذه الحفريات، هو طرد الفلسطينيين من المدينة المقدسة.- غير أننا نحن أصحاب الأرض نكتشف من حين لآخر تاريخ وحضارة أبائنا وأجدادنا ومن سبقونا في الإيمان، وليس ببعيد ما تم اكتشافه من مدينة أثرية كاملة في تل رفح في الجنوب على الحدود بين قطاع غزة ومصر، وما احتوت هذه الموقع الأثري على آلاف القطع النقدية المصنوعة من الفضة والقطع الفخارية وأسوار وعقود.** إن هذا الإعلان الصهيوني يستوجب هبة شعبية وعربية وإسلامية دفاعاً عن المقدسات وعن الحرم الإبراهيمي الشريف في مدينة خليل الرحمن، ونحذر أن "الغضب الفلسطيني ملتهب ولن يهدأ طالما مقدساتنا تستباح".** ندعو جماهير شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية وأراضي الـ48 ومن استطاع الذهاب من غزة والقدوم من الخارج إلى الرباط في الحرم الإبراهيمي كما الرباط في الرباط في المسجد الأقصى.**نطالب جماهير أمتنا العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى الخروج بمسيرات جماهيرية لدفع حكوماتها إلى التدخل والضغط بقوة لوقف الإحتلال عن غطرسته واستباحته للمقدسات الإسلامية وكذلك المسيحية .** نطالب منظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة الدول العربية بتحمل مسؤولياتها اتجاه المقدسات الإسلامية والمسيحية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، و التحرك العاجل لحماية الحرم الإبراهيمي الشريف ومنع تدنيس حرمته و تغير معالمه.** نستغل مناسبة عقد القمة العربية في طرابلس الشهر القادم لأن يضع العرب قضية المقدسات وتهويدها على سلم أولوياتهم في مواجهة غطرسة الاحتلال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق