من الاستاذ النائب جمال الخضرى
رئيس اللجان الشعبيه لمواجهه الحصار
واليكم الرساله
كما وردت
لمدونه صوت غاضب
اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار تدعو القمة العربية لإرسال وفد لزيارة غزة
وتبني قرارات عملية لكسر الحصار
غزة - وحدة الإعلام
دعا النائب جمال ناجي الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، الزعماء العرب في اجتماعات القمة العربية المقرر عقدها في الجماهيرية الليبية أواخر الشهر الجاري لإعطاء اهتمام خاص لمعاناة سكان قطاع غزة تحت الحصار.
وقال الخضري، في تصريح صحفي صدر عنه "نأمل أن يتمكن القادة والزعماء العرب من اتخاذ خطوات هامة لتفعيل القرارات السابقة فيما يتعلق بكسر الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة".
ووجه الخضري، الدعوة للقمة العربية لتشكيل وفد عالي المستوى لزيارة قطاع غزة باسم القمة العربية للاطلاع عن كثب على حجم المعاناة التي يعيشها سكان غزة جراء الحصار المشدد والمستمر منذ أكثر من ثلاثة أعوام، ونتيجة للحرب الشرسة التي تعرضت لها غزة.
وقال الخضري: " إننا ننظر باهتمام لاجتماع القمة العربية، ونحن ندرك أن قضية فلسطين هي في رأس سلم أولويات القادة العرب في اجتماع القمة المقبل سواء فيما يتعلق بجرائم الاحتلال وتصاعد وتيرة الاستيطان والتهويد للقدس أو فيما يتعلق بالاستمرار في بذل الجهود من أجل تحقيق المصالحة الفلسطينية التي بذلت الشقيقة الكبرى مصر جهوداً متواصلة من أجل تحقيقها".
وبين أن اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار تأمل في أن تلقى دعوتها لتشكيل وفد يمثل القمة العربية لزيارة غزة القبول من قبل القمة العربية، بحيث تجسد زيارة هذا الوفد لغزة اهتمام القمة والزعماء والقادة العرب بكسر الحصار المفروض على غزة، كما أن هذه الزيارة سوف يكون لها أكبر الأثر في مساندة سكان غزة الذين ينظرون بأمل كبير إلى إخوانهم في العالم العربي ملوكاً ورؤساء وزعماء وقادة، وكذلك للشعوب العربية من أجل إنهاء معاناتهم.
وأكد الخضري أن العمق الطبيعي لقضية فلسطين هو الأمة العربية، وقال : لذلك ننظر باهتمام إلى خطوات جادة من قبل القمة العربية باتجاه كسر الحصار الذي يفرضه الاحتلال على قطاع غزة والذي ضاعف حجم المعاناة في القطاع، الذي يعاني اليوم أشد المعاناة لاسيما منع إدخال مواد البناء اللازمة لإعادة إعمار الآلاف من البيوت التي دمرتها آلة الحرب الإسرائيلية في حربها الأخيرة على قطاع غزة.
وقال رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار: " إننا ننتظر قرارات هامة باتجاه المزيد من الضغوط على الاحتلال من أجل السماح بإدخال مواد البناء الضرورية من أجل إنهاء معاناة أصحاب البيوت المدمرة الذين مضى أكثر من عام وهم يعيشون تحت الخيام".
وتبني قرارات عملية لكسر الحصار
غزة - وحدة الإعلام
دعا النائب جمال ناجي الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، الزعماء العرب في اجتماعات القمة العربية المقرر عقدها في الجماهيرية الليبية أواخر الشهر الجاري لإعطاء اهتمام خاص لمعاناة سكان قطاع غزة تحت الحصار.
وقال الخضري، في تصريح صحفي صدر عنه "نأمل أن يتمكن القادة والزعماء العرب من اتخاذ خطوات هامة لتفعيل القرارات السابقة فيما يتعلق بكسر الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة".
ووجه الخضري، الدعوة للقمة العربية لتشكيل وفد عالي المستوى لزيارة قطاع غزة باسم القمة العربية للاطلاع عن كثب على حجم المعاناة التي يعيشها سكان غزة جراء الحصار المشدد والمستمر منذ أكثر من ثلاثة أعوام، ونتيجة للحرب الشرسة التي تعرضت لها غزة.
وقال الخضري: " إننا ننظر باهتمام لاجتماع القمة العربية، ونحن ندرك أن قضية فلسطين هي في رأس سلم أولويات القادة العرب في اجتماع القمة المقبل سواء فيما يتعلق بجرائم الاحتلال وتصاعد وتيرة الاستيطان والتهويد للقدس أو فيما يتعلق بالاستمرار في بذل الجهود من أجل تحقيق المصالحة الفلسطينية التي بذلت الشقيقة الكبرى مصر جهوداً متواصلة من أجل تحقيقها".
وبين أن اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار تأمل في أن تلقى دعوتها لتشكيل وفد يمثل القمة العربية لزيارة غزة القبول من قبل القمة العربية، بحيث تجسد زيارة هذا الوفد لغزة اهتمام القمة والزعماء والقادة العرب بكسر الحصار المفروض على غزة، كما أن هذه الزيارة سوف يكون لها أكبر الأثر في مساندة سكان غزة الذين ينظرون بأمل كبير إلى إخوانهم في العالم العربي ملوكاً ورؤساء وزعماء وقادة، وكذلك للشعوب العربية من أجل إنهاء معاناتهم.
وأكد الخضري أن العمق الطبيعي لقضية فلسطين هو الأمة العربية، وقال : لذلك ننظر باهتمام إلى خطوات جادة من قبل القمة العربية باتجاه كسر الحصار الذي يفرضه الاحتلال على قطاع غزة والذي ضاعف حجم المعاناة في القطاع، الذي يعاني اليوم أشد المعاناة لاسيما منع إدخال مواد البناء اللازمة لإعادة إعمار الآلاف من البيوت التي دمرتها آلة الحرب الإسرائيلية في حربها الأخيرة على قطاع غزة.
وقال رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار: " إننا ننتظر قرارات هامة باتجاه المزيد من الضغوط على الاحتلال من أجل السماح بإدخال مواد البناء الضرورية من أجل إنهاء معاناة أصحاب البيوت المدمرة الذين مضى أكثر من عام وهم يعيشون تحت الخيام".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق