تفضلوا لنكون صريحين مع بعضنا على قاعدة الصدق والشفافية
السيد نصر الله اتوجه بالتهنئة لجميع الفائزين سواء كانوا مولاة او معارضة ونحن نقبل بهذه النتائج
كلمة للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله تعليقا على نتائج الإنتخابات - 08/06/2009
السيد نصرالله: الارقام يمكن ان تساعد على الدلالة للشعبية الغالبية، ونحن نقبل هذه النتائج بمعزل عن الوسائل التي استخدمت من انفاق مالي هائل ستضح معالمه مع الايام، ومع تحرض مذهبي وعنصري، واتهامات واكاذيب هدفها تخويف الراي العام وخصوصا في بعض الدوائر، ومن تدخلات خارجية ومكشوفة، لكن انا الان لن ادخل في هذا التقييم، ولكن احببت ان اشير الى ان لنا تقييم كما للآخرين، ولكن هذا لن يؤثر على قبولنا للنتائج
السيد نصر الله: تفضلوا لنكون صريحين مع بعضنا على قاعدة الصدق والشفافية والوضوح لنبي بلدنا سويا، ونحن أمام حالة جديدة ووضع جديد وكل الذين بذلوا جهودا جبارة فلنتعاطى معها بكل نتائجها ونستفيد من ثغرات الماضي ونطور حضورنا ولكن ما لا يمكن أن يتأثر هو مسؤوليتنا تجتاه شعبنا وبلدنا خصوصا أولئك الذين قدموا دماء وجهود للدفاع عن هذا البلد وتحريره، لنحافظ على هذا البلد وندفع به الى الأمام
السيد نصر الله: تفضلوا لنكون صريحين مع بعضنا على قاعدة الصدق والشفافية والوضوح لنبي بلدنا سويا، ونحن أمام حالة جديدة ووضع جديد وكل الذين بذلوا جهودا جبارة فلنتعاطى معها بكل نتائجها ونستفيد من ثغرات الماضي ونطور حضورنا ولكن ما لا يمكن أن يتأثر هو مسؤوليتنا تجتاه شعبنا وبلدنا خصوصا أولئك الذين قدموا دماء وجهود للدفاع عن هذا البلد وتحريره، لنحافظ على هذا البلد وندفع به الى الأمام
السيد نصر الله: النقطة الأخير، أقول للبنانيين أمام هذا الانجاز الوطني الكبير، أن فرصة قيام دولة قوية قادرة ما زالت ممكنة، ونحن متفقون أن هناك تحديات كبيرة تواجهنا على مستويات متعددة جدا، وأعتقد أننا يجب أن نصل الى قناعة أن انقاذ البلد وحل مشاكله والحفاظ على سيادته واستقلاله هو بحاجة الى تعاون الجميع وتكاتفهم بمعزل عن شكل هذا التعاون وهذا التكتف، وهذا يرتبط بقدرة جميع القوى السياسية التي أثبتت صناديق الاقتراع شعبيتهم وحتى الذين لم ينجحوا ولكن أثبتت صناديق الاقتراع وجودهم الشعبي الكبير، ولكن هذا يرتبط بالدرجة الألى بالغالبية النيابية الجديدة، ما هي أولوياتهم بأي عقلية سيتصرفون وبأي روحية سيتعاطون مع الشأن العا؟، هل سيستفيد من التجارب الماضية وهل سيُخطأ في تحديد الأولويات؟ الفريق الذي أصبح غالبية يحتفظ بحق تقرير كيفية التعاطي مع المرحلة المقبلة، والمعارضة التي حافظت على موقفها لها دورها ولا تستطيع أن تخلي الساحة ولكن بالدرجة الأولى هو الذي يجب في المرحلة المقبلة أن يُكاشف اللبنانيين، لأننا بلد الشفافية والصدق فيه عنصر مهم جدا، ولنجاول أن نبني جمهورية على الصدق ونكف عن بناء سلطة على أكاذيب ومخاوف وتهديدات
السيد نصر الله: أختم بنقطتين، الأولى لها علاقة بالناس، بالاحتضان الكبير في الدوائر التي كانت أشبه بحالة استفتاء، الناس هنا وجهت رسالة لكل العالم، لم يكن أحد يلزم هذه الناس بالانتخاب خصوصا أنه لم يكن هناك منافسة، الرسالة هي أن خيار المقاومة ، وبالتالي هذا الخيار هو تعبير عن إرادة هؤلااء الناس وخيارهم، والرسالة الثانية هو أن المقاومة ليست قطعة سلاح نناقشها، هذه النقطة نناقشها على طاولة الحوار، لا داعي للقلق فموضوع المقاومة طالما هو محتضن شعبيا لا أحد يستطيع أن يفعل شيئا مع المقاومة الشعبية، وهذا الكلام قلناه قبل الانتخابات بمعزل عن من يفوز
السيد نصر الله: الانتخاب واجب وطني ومن يتخلف عنه يتخلف عن مسؤولياته الوطنية، أوجه بالتهنئة لكل مرشحي كتلة الوفاء للمقاومة
السيد نصر الله: للجمهور الذي شارك في بقية الدوائر، حيث يوجد لنا جمهور وقاعدة وأخوة وأخوات، بالتحية والشكر وبالأخص للماكينات الانتخابية التي عملت بجهد أثمر هذا الحضور الشعبي الكبير وكان الجمهور حاضر في الدوائر التي فيها مقاعد شيعية أو لا والتي فيها مرشحين للحزب الله او التي ليس فيها، لأننا تعاطينا مع المعركة على أنها معركة المعارضة، وأدين بعض الخطاب الطائفي والمذهبي الذي يعتبر أنه اذا كان هناك دائرة في أكثرية معينة فالطائفة التي ليست أكثرية لا يحق لها أن تحسم المعركة
السيد نصر الله: أجدد التزام المعارضة بخدمة هذا المشروع الاصلاحي التي انتخبتنا الناس على أساسه، والانتخابات برغم أهمستها ليست الا محطة في خدمة المشاريع الشريفة، نحن معنيون في المعارضة للتشاور قريبا بشأن الاستحقاقات المقبلة من انتخاب رئيس مجلس ورئيس حكومة وتشكيل حكومة، وهذا بحاجة لدراسة وتفاهم وتشاور بين قوى المعارضة
السيد نصر الله: أجدد التزام المعارضة بخدمة هذا المشروع الاصلاحي التي انتخبتنا الناس على أساسه، والانتخابات برغم أهمستها ليست الا محطة في خدمة المشاريع الشريفة، نحن معنيون في المعارضة للتشاور قريبا بشأن الاستحقاقات المقبلة من انتخاب رئيس مجلس ورئيس حكومة وتشكيل حكومة، وهذا بحاجة لدراسة وتفاهم وتشاور بين قوى المعارضة
السيد نصر الله: أتوجه بالتحية والتقدير العالي لجميع قيادات وتيارات وأحزاب وجمهور المعارضة وأقول لهم لقد وضعنا سوية هدفا وطنيا شريفا وهو العمل على انجاز وتحقيق مشروع على كل الأصعدة وسعينا للحصول على الغالبية من اجل خدمة هذا المشروع الاصلاحي وليس من أجل الهيمنة على السلطة، وبذلنا كل الجهود الشرعية للحصول على الأكثرية وواجهنا الحرب الكونية علينا وخضنا هذه المعركة الكبرى،لم نستطع خدمة مسروعنا الاصلاحي من موقع الأكثرية وهذا لا يعفينا من خدمته من أي موقع آخر سواء كنا معارضة نيابية خارج الحكومة أو داخل الحكومة وهذا خيار مفتوح على كل التوجهات
السيد نصر الله: أختم هذه النقطة بالقول أن أهم شيء أن اللبنانيين أثبتوا قدرتهم على حفظ الأمن والسلم الأهلي والتنافس الانتخابي دون المس بمقومات الأمن والاستقرار
السيد نصرالله: الناس انتخبت بكامل الحرية والراحة، ولم ير احد السلاح
السيد نصرالله: الانتخابات هي اهم استحقاق، وكذلك انتهينا من كذبة تقصير ولاية الرئيس
السيد نصرالله: الكذبة الأخرى هي انه قيل كيف تحصل الانتخابات في ظل وجود سلاح المقاومة, وهذا قيل من اغلب قيادات الفريق الاخر، طبعا لو فازت المعارضة في الانتخابات، ولكن لان الموالاة هي التي فازت فلا احد منهم يتكلم في الموضوع، ولذلك اقول اليوم بأن هذه الكذبة سقطت، فقد جرت الانتخابات في ظل وجود ترسانة سلاح للمقاومة، ومع ذلك لم يحصل اي اشكال
السيد نصرالله: انا كنت اتابع وزير الداخلية الذي اوجه له تحية خاصة
السيد نصرالله: اشير الى سقوط اكاذيب ومنها 2 ... اولا هو الخطاب السياسي من ان المعارضة لم تسمح باجراء انتخابات لتمنع اجراء الانتخابات، وبعدين اذا اجريت الإنتخابات بحال وجدت ان الامر غير ذاهب لصالها فسوف تخرب الوضع، او اذا خرجت النتائج فالمعارضة لن تقبل لها وتعتبر الانتخابات غير مشروعة وتأزم الوضع الامني، هذا الكلام قيل من اغلب قيادات الطرف الاخر، واليوم انا اتعاطى مع النتائج، ولكن ما قيل هو من اكبر الاكاذيب التي استخدمت
السيد نصرالله: اهنأ الفائزين، وعليهم ان يعرفوا انهم يحملون الان امانة البلد والناس والشعب، ونحن نقبل النتائج المعلنة من قبل وزير الداخلية، اما الطعن امام المجلس الدستوري فهذا شأن اخر، ولكن نحن نقبل النتائج بكل روح رياضية، ونقبل ان الفريق المنافس على الاغلية من مقاعد المجلس النيابي، مع ان المعارضة حافظت على مجموع اعضائها السابقين، ونحن نسلم بغالية النواب، وقد تكون الغالبية النيابية غالبية شعبية او قد لا تكون، وهذا مراكز الدراسات والاحصاء يمكن ان تراجع الاعداد لتحديد من يحوز الى شعبية اكبر
السيد نصرالله: اتوجه بالشكل الى جميع الوزارات والادارات ولا سيما الجيش والقوى الامنية، على ادارتهم لهذه العملية وعلى محافظتهم على الامن والسلم واتاحة الفرصة للبنانيين ان يقترعوا ويعبروا عن ارائهم، وخصوصا ان هذه الادارات كانت امام تحد كبير وهو اجراء الانتخابات في يوم واحد، رغم ما حصل من شوائب يمكن ان تقييم لاحقا، ولكن التحدي كان كبيرا جدا وقد تمت مواجته بمسؤولية كبيرة
السيد نصرالله: سأتكلم عن الإستحقاق الإنتخابي والنتائج، وأولاً أتوجه بالتهنئة للشعب اللبناني بكل اتجاهاته وكل شرائحه على اتمام هذه الانجاز الوطني الكبير، واليوم لا بد هنا من التنويه بالحضور الشعبي بكل الفئات، الذي يعبر عن احساس عال بالمسؤولية تجاه الوطن، وهذه نقطة ايجابية جدا ويجب ان تؤكد
السيد نصر الله: أختم بنقطتين، الأولى لها علاقة بالناس، بالاحتضان الكبير في الدوائر التي كانت أشبه بحالة استفتاء، الناس هنا وجهت رسالة لكل العالم، لم يكن أحد يلزم هذه الناس بالانتخاب خصوصا أنه لم يكن هناك منافسة، الرسالة هي أن خيار المقاومة ، وبالتالي هذا الخيار هو تعبير عن إرادة هؤلااء الناس وخيارهم، والرسالة الثانية هو أن المقاومة ليست قطعة سلاح نناقشها، هذه النقطة نناقشها على طاولة الحوار، لا داعي للقلق فموضوع المقاومة طالما هو محتضن شعبيا لا أحد يستطيع أن يفعل شيئا مع المقاومة الشعبية، وهذا الكلام قلناه قبل الانتخابات بمعزل عن من يفوز
السيد نصر الله: الانتخاب واجب وطني ومن يتخلف عنه يتخلف عن مسؤولياته الوطنية، أوجه بالتهنئة لكل مرشحي كتلة الوفاء للمقاومة
السيد نصر الله: للجمهور الذي شارك في بقية الدوائر، حيث يوجد لنا جمهور وقاعدة وأخوة وأخوات، بالتحية والشكر وبالأخص للماكينات الانتخابية التي عملت بجهد أثمر هذا الحضور الشعبي الكبير وكان الجمهور حاضر في الدوائر التي فيها مقاعد شيعية أو لا والتي فيها مرشحين للحزب الله او التي ليس فيها، لأننا تعاطينا مع المعركة على أنها معركة المعارضة، وأدين بعض الخطاب الطائفي والمذهبي الذي يعتبر أنه اذا كان هناك دائرة في أكثرية معينة فالطائفة التي ليست أكثرية لا يحق لها أن تحسم المعركة
السيد نصر الله: أجدد التزام المعارضة بخدمة هذا المشروع الاصلاحي التي انتخبتنا الناس على أساسه، والانتخابات برغم أهمستها ليست الا محطة في خدمة المشاريع الشريفة، نحن معنيون في المعارضة للتشاور قريبا بشأن الاستحقاقات المقبلة من انتخاب رئيس مجلس ورئيس حكومة وتشكيل حكومة، وهذا بحاجة لدراسة وتفاهم وتشاور بين قوى المعارضة
السيد نصر الله: أجدد التزام المعارضة بخدمة هذا المشروع الاصلاحي التي انتخبتنا الناس على أساسه، والانتخابات برغم أهمستها ليست الا محطة في خدمة المشاريع الشريفة، نحن معنيون في المعارضة للتشاور قريبا بشأن الاستحقاقات المقبلة من انتخاب رئيس مجلس ورئيس حكومة وتشكيل حكومة، وهذا بحاجة لدراسة وتفاهم وتشاور بين قوى المعارضة
السيد نصر الله: أتوجه بالتحية والتقدير العالي لجميع قيادات وتيارات وأحزاب وجمهور المعارضة وأقول لهم لقد وضعنا سوية هدفا وطنيا شريفا وهو العمل على انجاز وتحقيق مشروع على كل الأصعدة وسعينا للحصول على الغالبية من اجل خدمة هذا المشروع الاصلاحي وليس من أجل الهيمنة على السلطة، وبذلنا كل الجهود الشرعية للحصول على الأكثرية وواجهنا الحرب الكونية علينا وخضنا هذه المعركة الكبرى،لم نستطع خدمة مسروعنا الاصلاحي من موقع الأكثرية وهذا لا يعفينا من خدمته من أي موقع آخر سواء كنا معارضة نيابية خارج الحكومة أو داخل الحكومة وهذا خيار مفتوح على كل التوجهات
السيد نصر الله: أختم هذه النقطة بالقول أن أهم شيء أن اللبنانيين أثبتوا قدرتهم على حفظ الأمن والسلم الأهلي والتنافس الانتخابي دون المس بمقومات الأمن والاستقرار
السيد نصرالله: الناس انتخبت بكامل الحرية والراحة، ولم ير احد السلاح
السيد نصرالله: الانتخابات هي اهم استحقاق، وكذلك انتهينا من كذبة تقصير ولاية الرئيس
السيد نصرالله: الكذبة الأخرى هي انه قيل كيف تحصل الانتخابات في ظل وجود سلاح المقاومة, وهذا قيل من اغلب قيادات الفريق الاخر، طبعا لو فازت المعارضة في الانتخابات، ولكن لان الموالاة هي التي فازت فلا احد منهم يتكلم في الموضوع، ولذلك اقول اليوم بأن هذه الكذبة سقطت، فقد جرت الانتخابات في ظل وجود ترسانة سلاح للمقاومة، ومع ذلك لم يحصل اي اشكال
السيد نصرالله: انا كنت اتابع وزير الداخلية الذي اوجه له تحية خاصة
السيد نصرالله: اشير الى سقوط اكاذيب ومنها 2 ... اولا هو الخطاب السياسي من ان المعارضة لم تسمح باجراء انتخابات لتمنع اجراء الانتخابات، وبعدين اذا اجريت الإنتخابات بحال وجدت ان الامر غير ذاهب لصالها فسوف تخرب الوضع، او اذا خرجت النتائج فالمعارضة لن تقبل لها وتعتبر الانتخابات غير مشروعة وتأزم الوضع الامني، هذا الكلام قيل من اغلب قيادات الطرف الاخر، واليوم انا اتعاطى مع النتائج، ولكن ما قيل هو من اكبر الاكاذيب التي استخدمت
السيد نصرالله: اهنأ الفائزين، وعليهم ان يعرفوا انهم يحملون الان امانة البلد والناس والشعب، ونحن نقبل النتائج المعلنة من قبل وزير الداخلية، اما الطعن امام المجلس الدستوري فهذا شأن اخر، ولكن نحن نقبل النتائج بكل روح رياضية، ونقبل ان الفريق المنافس على الاغلية من مقاعد المجلس النيابي، مع ان المعارضة حافظت على مجموع اعضائها السابقين، ونحن نسلم بغالية النواب، وقد تكون الغالبية النيابية غالبية شعبية او قد لا تكون، وهذا مراكز الدراسات والاحصاء يمكن ان تراجع الاعداد لتحديد من يحوز الى شعبية اكبر
السيد نصرالله: اتوجه بالشكل الى جميع الوزارات والادارات ولا سيما الجيش والقوى الامنية، على ادارتهم لهذه العملية وعلى محافظتهم على الامن والسلم واتاحة الفرصة للبنانيين ان يقترعوا ويعبروا عن ارائهم، وخصوصا ان هذه الادارات كانت امام تحد كبير وهو اجراء الانتخابات في يوم واحد، رغم ما حصل من شوائب يمكن ان تقييم لاحقا، ولكن التحدي كان كبيرا جدا وقد تمت مواجته بمسؤولية كبيرة
السيد نصرالله: سأتكلم عن الإستحقاق الإنتخابي والنتائج، وأولاً أتوجه بالتهنئة للشعب اللبناني بكل اتجاهاته وكل شرائحه على اتمام هذه الانجاز الوطني الكبير، واليوم لا بد هنا من التنويه بالحضور الشعبي بكل الفئات، الذي يعبر عن احساس عال بالمسؤولية تجاه الوطن، وهذه نقطة ايجابية جدا ويجب ان تؤكد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق