أفادت وزارة شئون الأسرى والمحررين بان الأسيرة (لينان يوسف موسى أبوغلمة) 27 عاماً من نابلس قد أنهت اليوم عامها الخامس في سجون الاحتلال ، ودخلت في عامها السادس .
وأوضح رياض الأشقر مدير الإعلام بالوزارة بأن الأسيرة "ابوغلمة" اختطفت عن حاجز حواره العسكري في 9/9/2004 ،وحكم عليها الاحتلال بالسجن لمدة 6 سنوات قضت منها إلى الآن خمس سنوات.
وأشار الأشقر إلى أن إدارة سجن هشارون لا تزال ترفض لقاء الأسيرة من أخيها "عاهد" المعتقل أيضاً في سجون الاحتلال ، والمحكوم بالسجن المؤبد وعشر سنوات ، بحجة أن جهاز المخابرات الصهيوني يرفض اللقاء لأسباب أمنية سرية ، علماً بان زوج الأسيرة قد استشهد قبل اعتقالها بشهرين فقط .
وتعانى الأسيرة من مشاكل في المعدة ،وتحتاج إلى علاج خاص إلا أن إدارة السجن ترفض توفير العلاج المناسب واللازم للأسيرة ،مما يعرض حالتها الصحية إلى التراجع .
وبينت الوزارة أن الاحتلال لا يزال يختطف في سجونه 61 أسيرة بعد إطلاق سراح الأسيرة (إحسان الدبابسه) من الخليل بعد أن أمضت محكوميتها البالغة عامين ، وتعانى الأسيرات من تصعيد سياسة التفتيش العاري المذلة بحقهن ،وحرمانهن من احتضان أطفالهن أثناء الزيارة ، وفرض العقوبات عليهن بالغرامات المالية والعزل الانفرادي والحرمان من زيارة الأهل ، والإهمال الطبي المتعمد .
وأوضح رياض الأشقر مدير الإعلام بالوزارة بأن الأسيرة "ابوغلمة" اختطفت عن حاجز حواره العسكري في 9/9/2004 ،وحكم عليها الاحتلال بالسجن لمدة 6 سنوات قضت منها إلى الآن خمس سنوات.
وأشار الأشقر إلى أن إدارة سجن هشارون لا تزال ترفض لقاء الأسيرة من أخيها "عاهد" المعتقل أيضاً في سجون الاحتلال ، والمحكوم بالسجن المؤبد وعشر سنوات ، بحجة أن جهاز المخابرات الصهيوني يرفض اللقاء لأسباب أمنية سرية ، علماً بان زوج الأسيرة قد استشهد قبل اعتقالها بشهرين فقط .
وتعانى الأسيرة من مشاكل في المعدة ،وتحتاج إلى علاج خاص إلا أن إدارة السجن ترفض توفير العلاج المناسب واللازم للأسيرة ،مما يعرض حالتها الصحية إلى التراجع .
وبينت الوزارة أن الاحتلال لا يزال يختطف في سجونه 61 أسيرة بعد إطلاق سراح الأسيرة (إحسان الدبابسه) من الخليل بعد أن أمضت محكوميتها البالغة عامين ، وتعانى الأسيرات من تصعيد سياسة التفتيش العاري المذلة بحقهن ،وحرمانهن من احتضان أطفالهن أثناء الزيارة ، وفرض العقوبات عليهن بالغرامات المالية والعزل الانفرادي والحرمان من زيارة الأهل ، والإهمال الطبي المتعمد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق