"أردوغان": لن نقف مكتوفي الأيدي إذا اعتدت اسرائيل على أطفال فلسطين ولبنان
صرح رئيس الحكومة التركية "رجب طيب أردوغان" اليوم الخميس أن بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي إذا ما حاولت دولة الكيان الصهيوني قصف مدنيين في لبنان أو في قطاع غزة.
و أردوغان كان يتحدث خلال زيارته الحالية إلى لبنان في أمر إقتصادي حيث قال موجهاً حديثه إلى الحكومة الإسرائيلية "إنكم تقومون بغزو لبنان و تبحثون عن الأطفال من أجل قتلهم و تريدون منا ان نلتزم الصمت, أنتم تقتلون أطفال غزة بالقنابل المحرمة دولياً و تريدون منا أن نقف مكتوفي الأيدي لكننا لن نقبل ذلك.
واستمر أردوغان قائلاً : إن تركيا ترفض أن ترى تلك المشاهد تتكرر مثل قتل الأطفال و قصف الأماكن المكتظة بالمدنيين في غزة و غيرها.
كما وجه أردوغان إنتقاداته إلى الحكومة الإسرائيلية حول سلوكياتها وتصرفاتها الغير لائقة والتي تعمل على إشعال نار الفتنة في المنطقة؛ داعياً إياها للعمل على تحقيق سلام عادل ومستمر كي تجنب المنطقة مآسي الحروب و الدمار؛ وأضاف أن إسرائيل هي المستفيدة الحقيقية إذا ما تحقق الأمن و الاستقرار في المنطقة ؛ أما إذا حدث عكس ذلك فإن أبناء شعبها كباقي شعوب المنطقة معرضون للدمار.
في ذات السياق وعد أردوغان بأن بلاده ستعمل جاهدةً لإعادة الحقوق إلى غزة و القدس وإعادة الحقوق إلى جميع الأبرياء أينما كانوا.
و أردوغان كان يتحدث خلال زيارته الحالية إلى لبنان في أمر إقتصادي حيث قال موجهاً حديثه إلى الحكومة الإسرائيلية "إنكم تقومون بغزو لبنان و تبحثون عن الأطفال من أجل قتلهم و تريدون منا ان نلتزم الصمت, أنتم تقتلون أطفال غزة بالقنابل المحرمة دولياً و تريدون منا أن نقف مكتوفي الأيدي لكننا لن نقبل ذلك.
واستمر أردوغان قائلاً : إن تركيا ترفض أن ترى تلك المشاهد تتكرر مثل قتل الأطفال و قصف الأماكن المكتظة بالمدنيين في غزة و غيرها.
كما وجه أردوغان إنتقاداته إلى الحكومة الإسرائيلية حول سلوكياتها وتصرفاتها الغير لائقة والتي تعمل على إشعال نار الفتنة في المنطقة؛ داعياً إياها للعمل على تحقيق سلام عادل ومستمر كي تجنب المنطقة مآسي الحروب و الدمار؛ وأضاف أن إسرائيل هي المستفيدة الحقيقية إذا ما تحقق الأمن و الاستقرار في المنطقة ؛ أما إذا حدث عكس ذلك فإن أبناء شعبها كباقي شعوب المنطقة معرضون للدمار.
في ذات السياق وعد أردوغان بأن بلاده ستعمل جاهدةً لإعادة الحقوق إلى غزة و القدس وإعادة الحقوق إلى جميع الأبرياء أينما كانوا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق