وصلت مدونه صوت غاضب رساله من قطاع غزه عن انهاء الوفد البرلمانى الاوربى زيارته لغزه
واليكم نص الرساله كما وردت
لمدونه صوت غاضب
غادر الوفد البرلماني الأوروبي الذي يضم 56 نائباً قطاع غزة مساء يوم السبت16/1/2010، عبر معبر رفح البري، بعد جولة له في عدة مرافق ومواقع استهدفها العدوان، واطلع على الآثار التدميرية للحصار.
وقال النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار إن الوفد يحمل في جعبته رسالتين نقلهما عن غزة، وهي رسالة الصمود والصبر والثبات الفلسطيني، ورسالة معاناة أبناء شعبنا كنتيجة طبيعية للحصار والعدوان.
وأضاف الخضري "إن البرلمانيين شاهدوا صبر غزة بعد أربع سنوات من الحصار وآثاره الكارثية، وعام من الحرب وما خلفته من دمار ودماء وشهداء وجرحى ومعاقين".
وأكد أن الوفد تعهد بالعمل من أجل إنهاء معاناة غزة عبر الضغط على حكوماتهم لدفع الاحتلال الإسرائيلي لوقف حصار غزة.
ونقل الخضري عن البرلمانيين قولهم " لم نأت لزيارة غزة فقط، بل جئنا لبدء التحرك وتفعيل إعادة الاعمار ونقل مطالب الفلسطينيين للمجتمع الدولي".
وخلال وداعهم على معبر رفح، قدمت لهم اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، كتابها الذي أصدرته عن حصار غزة بالأرقام والإحصائيات والصور، إلى جانب هدية رمزية.
يذكر ان الوفد وصل الى القطاع عصر امس الجمعة عبر معبر رفح.
وقال النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار إن الوفد يحمل في جعبته رسالتين نقلهما عن غزة، وهي رسالة الصمود والصبر والثبات الفلسطيني، ورسالة معاناة أبناء شعبنا كنتيجة طبيعية للحصار والعدوان.
وأضاف الخضري "إن البرلمانيين شاهدوا صبر غزة بعد أربع سنوات من الحصار وآثاره الكارثية، وعام من الحرب وما خلفته من دمار ودماء وشهداء وجرحى ومعاقين".
وأكد أن الوفد تعهد بالعمل من أجل إنهاء معاناة غزة عبر الضغط على حكوماتهم لدفع الاحتلال الإسرائيلي لوقف حصار غزة.
ونقل الخضري عن البرلمانيين قولهم " لم نأت لزيارة غزة فقط، بل جئنا لبدء التحرك وتفعيل إعادة الاعمار ونقل مطالب الفلسطينيين للمجتمع الدولي".
وخلال وداعهم على معبر رفح، قدمت لهم اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، كتابها الذي أصدرته عن حصار غزة بالأرقام والإحصائيات والصور، إلى جانب هدية رمزية.
يذكر ان الوفد وصل الى القطاع عصر امس الجمعة عبر معبر رفح.
كانت مدونه صوت غاضب انفردت بنشر تقرير اخبارى لزيارته الوفد البرلمانى الاوربى لقطاع غزه لحظه دخوله لقطاع غزه
على الرابط التالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق