وصلت مدونه صوت غاضب تقرير اخبارى وحصرى من داخل قطاع غزه عن زياره الوفد البرلمانى الاوربى لغزه الحبيبه حاليا
واليكم التقرير الاخبار
أكد جيرلر كوفمان رئيس الوفد البرلماني الأوربي الذي يزور قطاع غزة حاليا، و عضو مجلس العموم البريطاني، أنهم سيمارسون الضغوط على الاتحاد الأوروبي ليقوم بخطوات فاعلة لإنهاء هذا الحصار الظالم عن قطاع غزة، مشيرا إلى أن زيارتهم لن تنتهي في غزة.
وترأس كوفمان 56 برلمانياً أوروبياً من 13 دولة أوربية وصولوا بعد ظهر امس الجمعة (15/1) قطاع غزة عبر معبر رفح الحدودي في زيارة قصيرة تستمر لمدة يومين.
وأضاف رئيس الوفد البرلماني الأوربي في مؤتمر صحفي عقده مع النواب الفلسطينيين فور وصوله إلى قطاع غزة وزيارته لمقر المجلس التشريعي الفلسطيني المدمر في غزة: "أن البرلمانين الأوروبيين يمثلون ورائهم الملايين من الأوروبيين الذين يتابعون أخباركم بشغف".
وتابع: "إن معاناتنا للوصول إلى غزة لا تساوي جزءاً من مليون ما يعانيه أهالي قطاع غزة جراء الحصار الإسرائيلي على القطاع".
وشدد على "أن كل من يستخدم الفسفور الأبيض خلال الحروب يجب أن يقدم للمحاكمة كمجرم حرب في إشارة منه إلى قوات الاحتلال التي استخدمت الفسفور الأبيض خلال حربها على غزة قبل عام.
وقال: "في الوقت الذي يخشى قادة إسرائيليون السفر إلى بلادنا خشية توقيفهم واعتقالهم، ندرك حينها أن هناك نحو 1.5 مليون إنسان يعانون في قطاع غزة جراء الحصار الإسرائيلي".
وأوضح أن هناك شعور عام بالقلق يعيشه القادة الإسرائيليون عندما يفكرون بالسفر إلى بريطانيا خوفاً من المساءلة والتوقيف والاعتقال.
وأكد البرلماني الأوروبي أن "العديد من نظرائه من الأوروبيين يودون زيارة قطاع غزة، آملين أن تكون زيارتهم عندما تتحرر غزة".
وقال "أنا فخور جداً بزيارة قطاع غزة للإطلاع على المعاناة التي يعيشها الأهالي، وفخور أيضا بالتواجد في مقر المجلس التشريعي المدمر الذي يرمز إلى الشرعية الفلسطينية والديمقراطية الفلسطينية، التي لم تحترمها إسرائيل" مشيرا إلى "أننا شهدنا على نزاهة الانتخابات التي حصلت هنا في فلسطين عام 2006 وهى أكثر نزاهة من الانتخابات التي حصلت في أمريكا التي جاءت بالرئيس بوش عام 2000" وفق ما يرى.
وأضاف أننا جئنا إلى هنا أنا وزملائي لكي نتبادل وجهات النظر مع البرلمانيين الفلسطينيين، وأنه من المنطقي جداً أن يأتي هؤلاء النواب الفلسطينيين إلى بلادنا ليجلسوا مع نظرائهم من النواب الأوروبيين ليشرحوا وجهة نظرهم لأنهم يمثلون الشعب الفلسطيني.
ومن جهته رحب الدكتور أحمد بحر النائب الاول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني بالوفد البرلماني
وترأس كوفمان 56 برلمانياً أوروبياً من 13 دولة أوربية وصولوا بعد ظهر امس الجمعة (15/1) قطاع غزة عبر معبر رفح الحدودي في زيارة قصيرة تستمر لمدة يومين.
وأضاف رئيس الوفد البرلماني الأوربي في مؤتمر صحفي عقده مع النواب الفلسطينيين فور وصوله إلى قطاع غزة وزيارته لمقر المجلس التشريعي الفلسطيني المدمر في غزة: "أن البرلمانين الأوروبيين يمثلون ورائهم الملايين من الأوروبيين الذين يتابعون أخباركم بشغف".
وتابع: "إن معاناتنا للوصول إلى غزة لا تساوي جزءاً من مليون ما يعانيه أهالي قطاع غزة جراء الحصار الإسرائيلي على القطاع".
وشدد على "أن كل من يستخدم الفسفور الأبيض خلال الحروب يجب أن يقدم للمحاكمة كمجرم حرب في إشارة منه إلى قوات الاحتلال التي استخدمت الفسفور الأبيض خلال حربها على غزة قبل عام.
وقال: "في الوقت الذي يخشى قادة إسرائيليون السفر إلى بلادنا خشية توقيفهم واعتقالهم، ندرك حينها أن هناك نحو 1.5 مليون إنسان يعانون في قطاع غزة جراء الحصار الإسرائيلي".
وأوضح أن هناك شعور عام بالقلق يعيشه القادة الإسرائيليون عندما يفكرون بالسفر إلى بريطانيا خوفاً من المساءلة والتوقيف والاعتقال.
وأكد البرلماني الأوروبي أن "العديد من نظرائه من الأوروبيين يودون زيارة قطاع غزة، آملين أن تكون زيارتهم عندما تتحرر غزة".
وقال "أنا فخور جداً بزيارة قطاع غزة للإطلاع على المعاناة التي يعيشها الأهالي، وفخور أيضا بالتواجد في مقر المجلس التشريعي المدمر الذي يرمز إلى الشرعية الفلسطينية والديمقراطية الفلسطينية، التي لم تحترمها إسرائيل" مشيرا إلى "أننا شهدنا على نزاهة الانتخابات التي حصلت هنا في فلسطين عام 2006 وهى أكثر نزاهة من الانتخابات التي حصلت في أمريكا التي جاءت بالرئيس بوش عام 2000" وفق ما يرى.
وأضاف أننا جئنا إلى هنا أنا وزملائي لكي نتبادل وجهات النظر مع البرلمانيين الفلسطينيين، وأنه من المنطقي جداً أن يأتي هؤلاء النواب الفلسطينيين إلى بلادنا ليجلسوا مع نظرائهم من النواب الأوروبيين ليشرحوا وجهة نظرهم لأنهم يمثلون الشعب الفلسطيني.
ومن جهته رحب الدكتور أحمد بحر النائب الاول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني بالوفد البرلماني
وتتقدم مدونه صوت غاضب وضياء الدين جاد بالشكر الى الوفد البرلمانى الاوربى برئاسه جيرلر كوفمان على جهودهم من اجل فك الحصار عن غزه الحبيبه
ونعلن عن استمرار فاعليات المسيره الدوليه لغزه التى تنظمها الحركه العالميه لمناهضه العولمه والهيمنه الامريكيه والصهيونيه
برئاسه الدكتور الفاضل المناضل/ فادى ماضى
والتى محاصره بالقاهره من قبل امن الصهيونى مبارك
من يوم 28/12/2010وحتى هذه اللحظه لكن فاعليات المسيره
مستمره يوميا بتظيم وقفات احتجاجيه واعتصامات يوميا رغم تخاذل القوى السياسه المسيره الدوليه بغزه لكن نحن مستمرون مهما حدث واليوم
السبت الموافق 16/1/2010وقفه احتجاجيه بميدان طلعت حرب بالشموع الساعه السادسه مساء ضد محاصره المسيره الدوليه لفك الحصار عن غزه والجدار العازل وقرار الخارجيه بمنع النائب القدير جورج غالاوى من دخول
وتتقدم مدونه صوت غاضب وضياء الدين جاد الى الحركه العالميه لمناهضه العولمه والهيمنه الامريكيه والصهيونيه لمجهودها الوطنى والانسانى وتنظيمها المسيره الدوليه لغزه برئاسه الدكتور فادى ماضى
لكم كل التحيه والتقدير
ومستمرون مهما حدث
واحرار رغم القيود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق