الأربعاء، 8 يوليو 2009

تفاصيل مقتل الدكتوره مروه الشربينى وتغطيه مصوره للوقفه الاحتجاجيه امام سفاره المانيا

تغطيه مصوره لمظاهره السفاره الالمانيه يوم الثلاثاء7/7/2009 للمطابه بالقصاص لقاتل الدكتوره مروه الشربينى


















تغطيه مصوره لوجود الامن امام السفاره بكثافه لحمايه المجرم الذى قتل الدكتوره مروه الشربينى واصابه زوجها بدون ذنب شاهدوا صور الامن بدون تعليق
















هنا يحقق مع احدى القنوات الفضائيه التى اتت لتغطيه التظاهره اما السفاره الالمانيه




شاهد الامن كام واحد يكتب مايحدث لاتعليق



تظاهرعشرات من النشطاء السياسيين اما السفاره الالمانيه يوم الثلاثاء للمطالبه بالقصاص العادل من الذى قتل الدكوره مروره الشربينى بعد ان وجهت النيابه بالمانيا للمتهم تهمه القتل الخطا تهمه القتل الخطا بعد 18 طعنه وطعن زوجها ثلاث طعنات وطلق نارى واستمرت المظاهره مايقارب خممس ساعات والاتفاق على التظاهر امام وزاره الخارجيه يوم الخميس الساعه 2ظهرا ونعدعوا الجميع الحضور بكثافه ويوم الجمعه يوم الغضب الشعبى

كل هذا يحدث ولا احد من نظام ايهود مبارك الصهيونى لايتحرك تعالوا معنا نرجع بالذاكره للوراء البطل سليمان خاطر الذى اطلق النار على مجموعه اسرائيليه حاولوا اجتياز الحدود وقتلهم وهذا حقنا شرعا الا ان نظام الصهيونى ايهود مبارك سجن البطل سليمان خاطر وقدم نظام الصهيونى مبارك اعتذار ا عن ماحدث بالاضافه الى تعويضات الذى دفعتها مصر للكيان الصهيونى وايضا الجنود الذين يقتلهم العدو الصهيونى على الحدود نظام الصهيونى مبارك لايتحرك ولا ياخذ ثائرهم كل هذا يثبت ان لابد من الاطاحه بنظام الصهيونى مبارك ومحاكمته بتهمه الخيانه العظمى لااحد ينتظر ان احد من نظام هذا الصهيونى سوف يتحرك للمطالبه بمحاكمه قاتل الدكتوره مروه الشربينى


ولكن شرفاء مصر هم يعاهدون الدكتوره مروه الشربينى ان دمها لن يذهب هدرا

وكانت شهدت مدينة "دريسدن" الألمانية احتجاجات غاضبة الجمعة، شارك فيها مئات من المسلمين، بعد اعتداء أحد المواطنين الألمان على سيدة مصرية "محجبة" وزوجها داخل قاعة إحدى المحاكم أواخر الأسبوع الماضي، مما أدى إلى مقتل السيدة الشابة وإصابة زوجها بجروح خطيرة.وأكد مسؤولون بوزارتي الخارجية والتعليم في القاهرة أن السيدة وتُدعى مروة الشربيني (32 عاماً)، زوجة المبعوث المصري لألمانيا، علوي علي عكاز، المعيد بمعهد الهندسة الوراثية بجامعة المنوفية، لقيت مصرعها نتيجة الاعتداء عليها بآلة حادة، من قبل أحد الألمان بقاعة محكمة "لاندس كريتش" في دريسدن.ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن السفير المصري لدى ألمانيا، رمزي عز الدين، يتابع الحالة الصحية "الحرجة" للزوج، فيما توجه الملحق الثقافي بالسفارة المصرية، سيد تاج الدين، إلى دريسدن، مصطحباً معه أهالي الزوجة لتسلم جثمان القتيلة، والاطمئنان على الزوج.

مصادر صحفيه" فقد أشارت إلى أن أحداث "الجريمة" بدأت بمشادة كلامية بين الزوجة ومواطن ألماني، يُدعى أليكس (28 عاماً)، في حديقة للأطفال قبل عام، عندما طلبت منه أن يترك الأرجوحة لابنها الطفل، إلا أنه قام بسبها واتهامها بأنها "إرهابية" بسبب ارتدائها الحجاب.
واكدت مصادر صحافيه "الجاني اعتاد التعرض للزوجة ونزع الحجاب عن رأسها"، مما اضطرها إلى تقديم شكوى ضده، حيث قضت المحكمة أواخر العام الماضي، بتغريم المتهم 750 يورو، أي ما يُعادل حوالي 1055 دولار أمريكي
إلا أن المتهم الذي استأنف الحكم، تربص بالسيدة المصرية داخل المحكمة، بحسب الصحيفة، حيث أخرج سكيناً كان بحوزته وقام بطعنها عدة طعنات فأرداها قتيلة على الفور، كما وجه بعض الطعنات إلى زوجها وشخص آخر، أثناء محاولتهما إنقاذ الزوجة.وحاول أفراد الشرطة التدخل لفض الاشتباك، من خلال إطلاق عدة أعيرة نارية، لكن إحداها أصابت الزوج الذي سقط مغشياً عليه، ويرقد حالياً في غرفة العناية المركزة بأحد المستشفيات في مدينة دريسدن، ولم يعلم حتى اللحظة بوفاة زوجته.وكان علوي يقيم مع زوجته مروة وطفلهما مصطفى، البالغ من العمر أربع سنوات، في دريسدن منذ عام 2003، بعد حصوله على منحة شخصية لدراسة الهندسة الوراثية في معهد "فاكس بلانك"، وكان من المقرر أن يناقش رسالة الدكتوراة بعد أيام.

ليست هناك تعليقات: