أكد رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد أن "جبهة المقاومة تتسع لكل القوى الوطنية والاصلاحية والديمقراطية والاممية والاسلامية التي تريد ان تقاوم،
وتضيق ذرعا بالمفرطين في الحقوق والمتآمرين واصحاب التسويات"، مشددا على ان "تسلح المقاومة حق وواجب ومشروع كفلته كل المواثيق الدولية، وأن من يحاول سلب المقاومة هذا الحق يمارس جرما ويوفر دعما للإرهاب الصهيوني".رعد وفي إحتفال في اليونسكو بمناسبة ذكرى ظافر الخطيب اكد ان حركة "حماس" وحركات المقاومة الفلسطينية خرجت من العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة أقوى مما كانت عليه وأكثر إحتضانا من شعبها ولم يعد بإستطاعة أية جهة في العالم تجاهل هذه الحقيقة"، مشيرا الى أن "صمود اهل غزة خيب آمال الصهاينة وأهدافهم المعلنة فلا الصواريخ توقفت ولا ضمانات عدم التسلح أعطيت". واكد رعد انه "بعد حرب تموز وحرب غزة أكدت المقاومة أنها الخيار الاجدى للدفاع عن الارض والحقوق ومنع التفريط والتقديمات المجانية للعدو"، مشيرا الى أن "من حرض في السابق ولا يزال على اقفال معابر التواصل بين لبنان وسوريا هو نفسه الذي حرض على التنقيب على انفاق غزة ورفح لمحاصرة أرضها وشعبها ومقاومتها".
وتضيق ذرعا بالمفرطين في الحقوق والمتآمرين واصحاب التسويات"، مشددا على ان "تسلح المقاومة حق وواجب ومشروع كفلته كل المواثيق الدولية، وأن من يحاول سلب المقاومة هذا الحق يمارس جرما ويوفر دعما للإرهاب الصهيوني".رعد وفي إحتفال في اليونسكو بمناسبة ذكرى ظافر الخطيب اكد ان حركة "حماس" وحركات المقاومة الفلسطينية خرجت من العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة أقوى مما كانت عليه وأكثر إحتضانا من شعبها ولم يعد بإستطاعة أية جهة في العالم تجاهل هذه الحقيقة"، مشيرا الى أن "صمود اهل غزة خيب آمال الصهاينة وأهدافهم المعلنة فلا الصواريخ توقفت ولا ضمانات عدم التسلح أعطيت". واكد رعد انه "بعد حرب تموز وحرب غزة أكدت المقاومة أنها الخيار الاجدى للدفاع عن الارض والحقوق ومنع التفريط والتقديمات المجانية للعدو"، مشيرا الى أن "من حرض في السابق ولا يزال على اقفال معابر التواصل بين لبنان وسوريا هو نفسه الذي حرض على التنقيب على انفاق غزة ورفح لمحاصرة أرضها وشعبها ومقاومتها".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق