رحب النائب المستقل في المجلس التشريعي رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار جمال الخضري بتصريحات رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان حول تفكيره زيارة قطاع غزة في وقت قريب.
وشدد الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم الثلاثاء 6-9-2011 على أن إثارة اردوغان لموضوع زيارته غزة يلقى ترحيباً واسعاً وارتياحاً في الشارع الفلسطيني خاصة في قطاع غزة، مؤكداً على عمق العلاقة التركية الفلسطينية والدور التركي الداعم للقضية.
ووصف الخضري الزيارة - في حال تمت- بـ"التاريخية" والمؤثرة في تاريخ القضية الفلسطينية ودعم وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني المحاصر في القطاع.
واعتبر النائب الخضري أن الزيارة المرتقبة ضربة قوية للحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع منذ قرابة أربعة أعوام.
وقال " رئيس الوزراء اردوغان سيستقبل في غزة بصورة غير مسبوقة خاصة لمواقفه المساندة والداعمة للشعب الفلسطيني وتعزيز صموده وعمله من أجل كسر حصار غزة".
وعد الزيارة بأنها رداً عملياً على التقرير الأممي المنحاز للاحتلال الإسرائيلي بشكل واضح، داعيا الشخصيات البارزة والمؤثرة في مستويات اردوغان لزيارة القطاع في تحد للاحتلال والحصار.
واستذكر رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار تصريحات اردوغان الذي ربط فيها مصير أنقرة بمصير غزة ومصير القدس بمصير اسطنبول في تأكيد على الرغبة الحقيقة لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وكسر حصار غزة.
وشدد الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم الثلاثاء 6-9-2011 على أن إثارة اردوغان لموضوع زيارته غزة يلقى ترحيباً واسعاً وارتياحاً في الشارع الفلسطيني خاصة في قطاع غزة، مؤكداً على عمق العلاقة التركية الفلسطينية والدور التركي الداعم للقضية.
ووصف الخضري الزيارة - في حال تمت- بـ"التاريخية" والمؤثرة في تاريخ القضية الفلسطينية ودعم وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني المحاصر في القطاع.
واعتبر النائب الخضري أن الزيارة المرتقبة ضربة قوية للحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع منذ قرابة أربعة أعوام.
وقال " رئيس الوزراء اردوغان سيستقبل في غزة بصورة غير مسبوقة خاصة لمواقفه المساندة والداعمة للشعب الفلسطيني وتعزيز صموده وعمله من أجل كسر حصار غزة".
وعد الزيارة بأنها رداً عملياً على التقرير الأممي المنحاز للاحتلال الإسرائيلي بشكل واضح، داعيا الشخصيات البارزة والمؤثرة في مستويات اردوغان لزيارة القطاع في تحد للاحتلال والحصار.
واستذكر رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار تصريحات اردوغان الذي ربط فيها مصير أنقرة بمصير غزة ومصير القدس بمصير اسطنبول في تأكيد على الرغبة الحقيقة لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وكسر حصار غزة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق