رحب النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار بالقرار المصري إدخال تحسينات على عمل معبر رفح البري وفتحه بشكل دائم، واصفاً القرار "بالهام والاستراتيجي" الذي يؤكد عمق العلاقة الفلسطينية المصرية.
ودعا الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم الخميس 27-5-2011 لممارسة ضغوط دولية على الاحتلال الإسرائيلي لفتح الممر الآمن بين غزة والضفة الغربية والقدس ليتسنى لسكانهما الوصول لغزة ومن ثم مصر عبر معبر رفح.
وشدد الخضري على ضرورة فتح المعابر التجارية التي تربط غزة بالضفة والعالم الخارجي وتسيطر عليهم إسرائيل بشكل فوري ودون وضع شروط ومحددات، معتبراً أي حديث إسرائيلي عن معبر رفح في غير مكانه لأنه معبر مصري فلسطيني يخدم أبناء الشعب الفلسطيني دون استثناء في مختلف أماكن تواجدهم.
وأشار إلى أهمية أن يشمل المعبر عملية تبادل تجاري بما فيه تحقيق المصلحة الفلسطينية والمصرية ضمن ضوابط ومحددات يتم التوصل إليها، بما من شأنه إنهاء الحصار بشكل كلي عن القطاع والتخفيف من معاناة السكان.
وشدد على ضرورة اعمار مطار غزة الدولي وميناء غزة وكذلك اعمار ما دمره الاحتلال من منشآت مدنية وتعليمية واجتماعية مختلفة خلال العدوان، وهو ما وعدت به دول عربية وإسلامية في مؤتمرات متعددة.
وتقدم الخضري بالتحية للشعب الفلسطيني وخاصة سكان غزة الذي يتعرضون لحصار منذ أكثر من أربعة أعوام لكنهم تحملوا وتحدوا وصبروا حتى بداية انهيار الحصار، متمنياً استمرار العمل من الجهات المختلفة وصولاً للحقوق الفلسطينية المشروعة.
ودعا أبناء الشعب الفلسطيني المتواجدين والمقيمين في الخارج استثمار هذه الفرصة للقدوم لغزة وزيارتها، والقيام إلى جانب المستثمرين العرب بإقامة المشاريع التي من شأنها النهضة بالاقتصاد الوطني والحد من نسب الفقر والبطالة.
وأكد الخضري أن عشرات المستثمرين من دول عربية وإسلامية وأجنبية تنتظر أي فرصة للوصول لغزة وإقامة المشاريع الهادفة لدعم الاقتصاد وتعزيز صمود السكان المحاصرين.
ودعا الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم الخميس 27-5-2011 لممارسة ضغوط دولية على الاحتلال الإسرائيلي لفتح الممر الآمن بين غزة والضفة الغربية والقدس ليتسنى لسكانهما الوصول لغزة ومن ثم مصر عبر معبر رفح.
وشدد الخضري على ضرورة فتح المعابر التجارية التي تربط غزة بالضفة والعالم الخارجي وتسيطر عليهم إسرائيل بشكل فوري ودون وضع شروط ومحددات، معتبراً أي حديث إسرائيلي عن معبر رفح في غير مكانه لأنه معبر مصري فلسطيني يخدم أبناء الشعب الفلسطيني دون استثناء في مختلف أماكن تواجدهم.
وأشار إلى أهمية أن يشمل المعبر عملية تبادل تجاري بما فيه تحقيق المصلحة الفلسطينية والمصرية ضمن ضوابط ومحددات يتم التوصل إليها، بما من شأنه إنهاء الحصار بشكل كلي عن القطاع والتخفيف من معاناة السكان.
وشدد على ضرورة اعمار مطار غزة الدولي وميناء غزة وكذلك اعمار ما دمره الاحتلال من منشآت مدنية وتعليمية واجتماعية مختلفة خلال العدوان، وهو ما وعدت به دول عربية وإسلامية في مؤتمرات متعددة.
وتقدم الخضري بالتحية للشعب الفلسطيني وخاصة سكان غزة الذي يتعرضون لحصار منذ أكثر من أربعة أعوام لكنهم تحملوا وتحدوا وصبروا حتى بداية انهيار الحصار، متمنياً استمرار العمل من الجهات المختلفة وصولاً للحقوق الفلسطينية المشروعة.
ودعا أبناء الشعب الفلسطيني المتواجدين والمقيمين في الخارج استثمار هذه الفرصة للقدوم لغزة وزيارتها، والقيام إلى جانب المستثمرين العرب بإقامة المشاريع التي من شأنها النهضة بالاقتصاد الوطني والحد من نسب الفقر والبطالة.
وأكد الخضري أن عشرات المستثمرين من دول عربية وإسلامية وأجنبية تنتظر أي فرصة للوصول لغزة وإقامة المشاريع الهادفة لدعم الاقتصاد وتعزيز صمود السكان المحاصرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق