سفن البحرية الإسرائيلية تطوق السفينة اليهودية وتهدد باقتحامها ان اتجهت لغزة
سفن سلاح البحرية الصهيونية أصبحت علي مسافة قريبة من سفينة المساعدات اليهودية والتي ستصل لميناء غزة بعد ساعة.
وقال ضابط إحتلالي "سنقوم بإبلاغ قبطان السفينة بعدم التوجه لميناء غزة وان رفض سنضطر لاقتحام السفينة واقتيادها لميناء أسدود"
وكان الناطق باسم الخارجية الإسرائيلية يغئال بليمور قد أعلن أن "إسرائيل" مُصرة على منع أي سفينة تحمل مساعدات إنسانية من الوصول لميناء غزة.
وأقوال بليمور جاءت رداً على إبحار سفينة مساعدات إسرائيلية يهودية من ميناء قبرص صباح اليوم الاثنين تجاه ميناء غزة، والتي من المقرر أن تصل صباح غدٍ الثلاثاء.
قال بليمور إن لم تنصاع السفينة لأوامر سلاح البحرية سنسحبها بالقوة لميناء اسدود، كما حصل مع سفينة مرمرة التركية "أسطول الحرية" والذي ارتكبت البحرية الصهيونية فيه مجزرة أودت بحياة تسعة متضامنين أتراك.
من جانب آخر قال منظم الرحلة ريتشادر كوبا هذه الرحلة أطلق عليها "يهود من أجل الحق العادل للفلسطينيين" نحن ركاب السفينة التسعة لن نعارض أوامر السفن الإسرائيلية إن حاولت اعتراض طريقنا فالحديث يدور عن رحلة رمزية للتضامن مع سكان غزة.
الجدير بالذكر فقد نظم رحلة السفينة لكسر الحصار عن غزة يهود من أنحاء العالم وسيكون على متن السفينة إسرائيلي فقد ابنته في عملية فدائية وهو رامي الحنان وناشط اليسار الاسرائيلي يونتان شبيرا الذي كتب عبارة "يجب تحرير غزة وفلسطين" على حائط "جيتو فراشا في بولندا قبل أشهر" وتحمل السفينة مساعدات لسكان القطاع تشتمل على كتب دراسية وأدوات موسيقية والعاب أطفال وشبكات صيد.
وقال ضابط إحتلالي "سنقوم بإبلاغ قبطان السفينة بعدم التوجه لميناء غزة وان رفض سنضطر لاقتحام السفينة واقتيادها لميناء أسدود"
وكان الناطق باسم الخارجية الإسرائيلية يغئال بليمور قد أعلن أن "إسرائيل" مُصرة على منع أي سفينة تحمل مساعدات إنسانية من الوصول لميناء غزة.
وأقوال بليمور جاءت رداً على إبحار سفينة مساعدات إسرائيلية يهودية من ميناء قبرص صباح اليوم الاثنين تجاه ميناء غزة، والتي من المقرر أن تصل صباح غدٍ الثلاثاء.
قال بليمور إن لم تنصاع السفينة لأوامر سلاح البحرية سنسحبها بالقوة لميناء اسدود، كما حصل مع سفينة مرمرة التركية "أسطول الحرية" والذي ارتكبت البحرية الصهيونية فيه مجزرة أودت بحياة تسعة متضامنين أتراك.
من جانب آخر قال منظم الرحلة ريتشادر كوبا هذه الرحلة أطلق عليها "يهود من أجل الحق العادل للفلسطينيين" نحن ركاب السفينة التسعة لن نعارض أوامر السفن الإسرائيلية إن حاولت اعتراض طريقنا فالحديث يدور عن رحلة رمزية للتضامن مع سكان غزة.
الجدير بالذكر فقد نظم رحلة السفينة لكسر الحصار عن غزة يهود من أنحاء العالم وسيكون على متن السفينة إسرائيلي فقد ابنته في عملية فدائية وهو رامي الحنان وناشط اليسار الاسرائيلي يونتان شبيرا الذي كتب عبارة "يجب تحرير غزة وفلسطين" على حائط "جيتو فراشا في بولندا قبل أشهر" وتحمل السفينة مساعدات لسكان القطاع تشتمل على كتب دراسية وأدوات موسيقية والعاب أطفال وشبكات صيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق