أكد النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار أن اعتراض إسرائيل للسفينتين الايرلندية والكندية غير قانوني وغير أخلاقي وغير مبرر، في حين أن تضامنهم من غزة المحاصرة منذ خمسة أعوام هو القانوني والشرعي والإنساني.
وعد الخضري أن ملاحقة المتضامنين واعتراضهم قرصنة بحرية مطالباً بحماية دولية على صعد الرسمية والشعبية والقانونية والمؤسساتية لحماية المتضامنين.
وشدد الخضري على أن التهديدات الإسرائيلية أمر خطير ويعرض حياة المتضامنين للخطر إلى جانب ما يعيشوه من خطر بسبب الأحوال الجوية السيئة.
وأشار إلى أن الذرائع الإسرائيلية التي كان يروج لها دوماً لمنعه وصول المتضامنين قد سقطت وأهمها الجندي الإسرائيلي الذي كان في غزة جلعاد شاليط، وأن إنهاء الحصار هو المطلوب فوراً.
وشدد على أن الحصار مرفوض ومندد به من الجهات الدولية لكن إسرائيل ما زالت تفرضه وتمنع المتضامنين من الوصول لغزة.
وناشد الخضري الأطراف الدولية والجهات الحقوقية والمعنية وأحرار العالم بالوقوف لحماية المتضامنين المدنين والذي يهدفون لكسر الحصار عن غزة ومساعدة السكان فيها من ظلم الحصار والإغلاق والمنع.
وأكد على رسالة المتضامنين الإنسانية والسلمية وتعاطيهم مع ملف الحصار بشكل قوي وضرورة أن يكسر.
وعد الخضري أن ملاحقة المتضامنين واعتراضهم قرصنة بحرية مطالباً بحماية دولية على صعد الرسمية والشعبية والقانونية والمؤسساتية لحماية المتضامنين.
وشدد الخضري على أن التهديدات الإسرائيلية أمر خطير ويعرض حياة المتضامنين للخطر إلى جانب ما يعيشوه من خطر بسبب الأحوال الجوية السيئة.
وأشار إلى أن الذرائع الإسرائيلية التي كان يروج لها دوماً لمنعه وصول المتضامنين قد سقطت وأهمها الجندي الإسرائيلي الذي كان في غزة جلعاد شاليط، وأن إنهاء الحصار هو المطلوب فوراً.
وشدد على أن الحصار مرفوض ومندد به من الجهات الدولية لكن إسرائيل ما زالت تفرضه وتمنع المتضامنين من الوصول لغزة.
وناشد الخضري الأطراف الدولية والجهات الحقوقية والمعنية وأحرار العالم بالوقوف لحماية المتضامنين المدنين والذي يهدفون لكسر الحصار عن غزة ومساعدة السكان فيها من ظلم الحصار والإغلاق والمنع.
وأكد على رسالة المتضامنين الإنسانية والسلمية وتعاطيهم مع ملف الحصار بشكل قوي وضرورة أن يكسر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق