استجابه لطلب الحركه العالميه بمنع اى تعامل ومقاطعه سفن العدو ومنع التعامل مع العدو الصهيونى ومنع7 طائراته من العبور بالمجال الجوى بكل دول العالم استجابه تركيا لطلب الحركه العالميه ومنعت طائرات العدو من العبور من المجال الجوى لتركيا
حيث السلطات التركية في أنقرة قد منعت طائرة من سلاح الجو الصهيوني من العبور عبر الأجواء التركية والتي كانت تتجه الى بولندا.
حيث كانت طائرة الشحن التابعة لسلاح الجو الصهيوني تقل اكثر من 100 ضابط وذلك في زيارة جولة للمواقع التذكارية لمعسكرات الاعتقال النازية
وكان الوفد قد غادر متجها الى بولندا كجزء من المشروع الذي بدأته قيادة إدارة الموظفين برئاسة الميجر اليعزر ستيرن وهو عضو فرد من عائلة نجت من مذابح النازية.
ويتضمن الوفد العسكري موظفين جنود ومدربين للمساقات وجنود احتياط وممثلين عن العائلات الثكلى الصهيونية وكل رحلة تضم احد الناجين من المذابح
ويعتبر جيش الاحتلال هذا المشروع مكونا اساسيا لترسيخ ذكرى المحرقة وتعزيز شعور الضباط بالاحساس بالالتزام اثناء القيام بالمهمات العسكرية.
وهذه الرحلات الجوية التي يقوم بها جيش الاحتلال الى كل من المانيا وبولندا يتم على متن طائرات شحن من طراز بوينغ 70.
وتقوم الطائرات العسكرية والمدينة بالطيران فوق تركيا للوصول الى بولندا ولكن هذه المرة اضطر سلاح الجو الصهيوني لاستعمال خط سير اخر بديل عن الخط المعتاد ولم يكن اعضاء الوفد في وعيهم بتغيير خط سير الرحلة.
حيث كانت طائرة الشحن التابعة لسلاح الجو الصهيوني تقل اكثر من 100 ضابط وذلك في زيارة جولة للمواقع التذكارية لمعسكرات الاعتقال النازية
وكان الوفد قد غادر متجها الى بولندا كجزء من المشروع الذي بدأته قيادة إدارة الموظفين برئاسة الميجر اليعزر ستيرن وهو عضو فرد من عائلة نجت من مذابح النازية.
ويتضمن الوفد العسكري موظفين جنود ومدربين للمساقات وجنود احتياط وممثلين عن العائلات الثكلى الصهيونية وكل رحلة تضم احد الناجين من المذابح
ويعتبر جيش الاحتلال هذا المشروع مكونا اساسيا لترسيخ ذكرى المحرقة وتعزيز شعور الضباط بالاحساس بالالتزام اثناء القيام بالمهمات العسكرية.
وهذه الرحلات الجوية التي يقوم بها جيش الاحتلال الى كل من المانيا وبولندا يتم على متن طائرات شحن من طراز بوينغ 70.
وتقوم الطائرات العسكرية والمدينة بالطيران فوق تركيا للوصول الى بولندا ولكن هذه المرة اضطر سلاح الجو الصهيوني لاستعمال خط سير اخر بديل عن الخط المعتاد ولم يكن اعضاء الوفد في وعيهم بتغيير خط سير الرحلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق